.....ياحلمي......
الكبير.....
من النيل....
الىالفرات....
متي ياتي....
اليك الرحيل.....
وحدائق بابل....
تناديني.....
لكني.....
لااراء....
اليها.....
طريق.....
الشام....
يحرق....
والمقدس.....
يشعل .....
شعيل.....
لامته....
امم من.....
من انصار.....
اليهود.....
انا مسلم.....
من سلالة.....
السلام.....
تعز عليه.....
غزه.....
هي....
الحب....
والتعايشي....
السلمي.......
مع كل الاديان....
اغبثت.....
عليه قوما....
من خارج.....
السرب....
يندعون....
ابن خالي....
وعمي.....
حاربونا.....
اقتصاديا.....
وحكمونا.....
ملوكا....
وامراء...
ورؤساء.....
زنادقة.....
هذا العصر......
المهين.....
رشوهم....
وصاروا.....
عميان البصيره....
فتوات الارهاب لشعوبهم.....
باعوا شعب....
فلسطين.....
واجهضوا.....
الدول والسلاطين......
رزموا التمر.....
في الطرقات....
وجوعوا....
وعطشوا.....
شعب فلسطين.....
وقتلوا الطفل.....
وهو يسير.....
وحولوا الارض....
الى مدافن للاموات.....
بدلا المدارس والبيوت.....
لم يحترموا الراقدين.....
الشيخ والعجوز......
هتلر مافعله.....
بهم وليس.....
شعب فلسطين....
لاقيت مالاقيت....
غير وطني ....
لايمكن اثني عليه.....
كبيرياوطني انت.....
ياقبلة المسلمين.....
السلام دينتا.....
واحنا رجال.....
الامن والسلام.......
رحلنا وقلوبنا....
تقطر دم.......
ودموعنا تروي....
ورود البساتين.......
الطفل ينادي......
وركامات البيوت تحميه.....
ومراقص العربيه.....
في الملاعب يفقهون.....
لايابلد الموت.....
لا ولن تستسلمي......
الموت شيمة.....
وفخر لكل الاجيال.....
النصر قادم......
والله يسمع....
ويرى.....
بوركتي ياام الشهداء......
ياتربة المظلومين......
احمدعمر اللحوري.
المكلا حضرموت.