recent
أخبار ساخنة

.. أصداء الحياة .... للدكتور الشريف حسن ذياب الخطيب الحسني الهاشمي

أصداء الحياة

في زوايا القلب، 
تتراقص الألحان  
كأنها همسات من ذكريات الغرام  
فلنحتضن الفرح، 
ونُعانق الضياء  
فالحياة تُكتب بلغةٍ من الأحلام  
دعونا نُسافر عبر طرقٍ غير معروفة  
نبحث عن المعاني في كل مكان  
فكل خطوة تُعدُّ مغامرةً جديدة  
تُعيد لنا الأمل، 
وتُشعل الحنان  
لنغني مع الطيور في الفجر الجديد  
ونرى في السماء ألوان السعادة  
فالأحلام تُزهر كالأزهار في الربيع  
وتُعطر الأجواء برائحة الودادة  
فلنرسم البسمة على الشفاه العابسة  
ونُعيد للحياة رونقها الجميل  
فكل كلمة تُنطق بصدقٍ وإخلاص  
تفتح الأبواب، 
وتُقربنا من المستحيل  
دعونا نُضيء عتمة الليالي الحالكة  
ونكون كالنجمات، 
نُشرق في الظلام  
فالحب هو النور الذي يقودنا  
إلى دروب الأمل، 
إلى أحضان السلام  
فلنكتب قصائدنا بحروف من نور  
ونسجل الذكريات في دفاتر الزمن  
فالعالم مليء بالقصص المُلهِمة  
وكل واحدٍ منا بطلٌ في الحكاية.

دعونا نُحلق في سماوات الخيال  
نُلامس الغيوم، ونُحاكي الرياح  
فكل لحظة تحمل لنا فرصةً جديدة  
لنجعل من حياتنا ذكرى لا تُنسى  
فلنُدرك قيمة كل ابتسامة نراها  
فقد تكون شعاعًا في عتمة القلوب  
دعونا نُعزز روابطنا بأحرف من حب  
ونزرع في كل قلب بذور الأمان  
لنُجدد العهود في كل لقاء  
فالصداقة كنزٌ لا يقدر بثمن  
فكل لحظة نعيشها سويًا  
تُضفي على الأيام بريقًا مُشرقًا  
دعونا نُواجه الصعاب بشجاعة  
فالأمل هو السلاح في معركة الحياة  
فلنكن كالشمس، 
تشرق بعد العواصف  
تُعيد للكون بهجته، 
وتُنير الدروب  
فلنكتب على صفحات الحياة قصائد  
تُعبر عن مشاعرنا، 
وتجسد أحلامنا  
فكل كلمة تُنطق من القلب  
تترك أثرًا، 
وتُعيد للأرواح الحياة  
ختامًا، لنُعبر عن شكرنا لكل لحظة  
علمتنا أن الحب هو الطريق  
فالحياة تستحق أن تُعاش بشغف  
ونحن أصحاب القصة، 
نحن الأبطال.

فلنجعل من كل يوم فرصة جديدة  
لنُعيد كتابة قصتنا بألوان الفرح  
فالحياة رحلة، 
ونحن رُوَّادها  
سنُبحر في محيطات الأمل بلا قلق  
دعونا نُؤمن بأن الغد يحمل لنا  
أحلامًا جديدة، 
وأفراحًا مُنتظرة  
فكل تحدٍ يُعدُّ فرصة للنمو  
وكل عثرة تُعلمنا معنى الصمود  
فلنُعانق الحلم في كل لحظة نعيشها  
ونتذكر أن الحب هو المفتاح  
فالحياة تُشرق بقلوب مُتحدة  
وكل لحظة تُشعرنا بأننا أحياء  
 لنحتفظ بالذكريات الغالية  
ونُعبر عن مشاعرنا بلا تردد  
فالعالم مليء بالجمال والحنان  
وكل واحدٍ منا بطلٌ في هذه القصة.
 بقلمي د. الشريف حسن ذياب 
الخطيب الحسني الهاشمي
google-playkhamsatmostaqltradent