recent
أخبار ساخنة

الأمل الأخير ... للأستاذة. ستيفيكا كاراسيفاك

الأمل الأخير

عندما تتناسب كلمة في الحلق ويستيقظ الليل
غيوم عاصفة، ثقيلة على الرمادية
بريجيتسي فيجتتروفي أوزبيباجو أكثر
قطيع من طيور النورس الجائعة يصرخ فوقه بصوت عالٍ.

مندهش، أنت لا تزال عاجز عن الكلام ومع ذلك في خوف
تهدد الغيوم التي تهبط بالأسفل
كل قوى الطبيعة تم تسخيرها في تلك الطحالب
السماء تبكي معنا، إنها تنزل أقرب.

رعد وبرق وريح مية مرة وقش
الرصاصي الرمادي يجلبون القلق
إنهم يحطمون الأحلام ويهبط الأمل والظلام
بينما تحتفل قوانين الطبيعة بقرصانها بأغنيتها.

اعتقد انها النهاية وبعدين بمعجزة تظهر علامة
انفجرت من السماء بيد غير مرئية
اكسر كل الغيوم واصفى الظلام
أنا أضيء قوس قزح عاليا فوق السماء.

كل قوة الطبيعة القوية صامتة أمامها
كما تعطي اليد الرقيقة بركتها
لقد عادت إلى الهدوء كما كانت من قبل
أعلم جيدا أنه لا يوجد شر يمكن أن يقف.

ستيفيكا كاراسيفاك، كرواتيا/فيكتوريا 
google-playkhamsatmostaqltradent