...يكفيني.....
هتافٌ في سحيق الذكرى
يؤرقني.. .يناديني
هلمِّ و افتحِ ِ بابا
يقوم من تكاويني؟؟
يبدِّل وحدتي أنسا..
فتغدو بسمتي ديني
ولا آمل من الآتي
سوى أمراً سيرضيني
فليس الباقي من عمرٍ
بكافٍ كي تجافيني!!
تعالى وابعثي روحاً؟
فوصلٌ منكِ يحييني
وحتى إن تناسيتي
وجاء الصد يكويني
ستبقى عشقي الغالي
وذاك العشق يكفيني
بقلمي عبيرالصلاحي