"أسطورة العشق"
يا مَن سَقَتني كؤوسَ
الشوقِ من عينيها
ألا تُعطيني قلبَكِ فأنا في شَوقٍ عميقِ
أزحتِ السُحبَ عن سمائي ولم أستطع أن أُخفيَ عشقاً يذوبُ كما
الشموعِ في الريقِ
كوني سيدةَ أحلامي، وزيني ليالي بألوانِ حبكِ، في قلبي أنتِ العميقِ
جلستِ، والجمالُ ينسابُ من خَدِّكِ وكلماتٌ تنسجُ من لسانكِ
عسلَ النحلِ الرقيقِ
ومن شفتينِ كالعنبرِ تلمعُ كالأقمار
ينزلُ الحبُ كالمطرِ، في ليالٍ بلا شروقِ
نظرتِ إليّ، فابتسمتُ، والنجومُ تراقص
قالت: إن كنتَ قوياً، فكنْ
صامداً كالجلمودِ
عَوَّمتني في بحرِ هواكِ بكلمةٍ
ومن عيونكِ أُصبحُ أسيراً، ودودِ
ترجمتْ مشاعري بنظراتٍ هائمةٍ فالأفئدةُ تعكسُ مشاعرَ
بين الشوقِ والودِ
يا لسعادتي إن كانَ موعدُنا قريباً! ستكتملُ فرحتي بلقائنا
في اليوم الموعودِ
قلتُ: أنا شاعرٌ، ولا أُقوى على الأوجاع فلهيبُ عينيكِ يُحرقُ كُلّ الشعراءِ
بلا جُهودِ
فقد كنتُ في زمنٍ أُخالفُ كل الحُسنِ لكنني في حضرتكِ وحدكِ
مُنهزمٌ ومردودُ
فقالت: ليس ذنبي ما يحدثُ لكَ
بل على ما في قلبكَ من شغفٍ
عند الربِ المعبودِ
فأنتِ حين تمرِّينَ على زهورٍ ذابلةٍ
بمرورِكِ تتفتحُ الألوانُ
وتغفو كلُ الورودِ
رضيعُ حبّكِ، ولا أقوى على الفطامِ وغرامكِ يجري في شراييني،
بلا حدودِ
وأنا هويتُ، وانتعشتُ،
ووقعتُ في حبَّكِ
فقلبُ العاشقِ لا يعترفُ
بقوانينِ وقيودِ
يا من سحرتني بحضوركِ في كل ليلة كأنكِ نجمةٌ تتلألأ في سماءِ العشاقِ
أخفيتِ في عينيكِ أسرارَ العالمِ
وأنا أُبحرُ في عمقِ حبكِ بلا انقطاعِ
كوني شمسَ أيامي، وضوءَ ليلي
فأنا في ظلامِ الشوقِ أحتاجُ لضياءِكِ
جلستِ، وكلُّ الكلماتِ تسقطُ أمامكِ
وكأنَّ الشِعرَ يكتبُ من حُسنِ عينيكِ
ومن شفتينِ كالسكرِ يذوبُ في الزمن أُدركُ أنَّ القلبَ لا يعرفُ سوى الودِّ
نظرتِ إليَّ، فغمرني شعورٌ غريب
قالت: إن كنتَ صادقاً،
فكنْ لي دوماً صديقاً
عَوَّمتني في بحرِ حبِّكِ بحكايةٍ
ومن ضحكتكِ أُصبحُ أسيراً للحياةِ
ترجمتْ مشاعري بنغمةٍ عذبةٍ
فالأفئدةُ تعزفُ لحنَ عشقٍ مستمرٍّ
يا لسعادتي إن كانَ حبُّنا مُزهرًا ستنبتُ الأماني في قلبينا بلا حدودِ
قلتُ: أنا شاعرٌ، وبكِ أكتبُ القصائد
فحبُّكِ يُشعلُ نارَ الإلهامِ في دمي
فقد كنتُ في زمنٍ أسيرُ وراءَ الأوهام لكنني في حبِّكِ وحدكِ أعيشُ الحقيقةَ
فقالت: لا تخفْ من مشاعرِ القلبِ
فهنا تجدُ السعادةَ في كلِّ لحظةٍ معنا.
يا من أزهرتِ في قلبي كلَّ
كأنكِ وردةٌ تنمو في بستانِ الأشواقِ
أحلمُ بكِ في ليلي، وأراكِ في نهاري
وكأنَّ حبَّكِ نسيمٌ ينعشُ الأركانِ
كوني نغمةَ عمري، وأغنيتي
فأنا في إيقاعِ عشقكِ أرقصُ بلا حدودِ
جلستِ، وكلَّ الهمساتِ تهتفُ باسمكِ
وكأنَّ العالمَ يتوقفُ عندَ قدميكِ
ومن عيونكِ، أرى البحرَ يبتسمُ
وأدركُ أنَّ الحبَّ يُحلقُ فوقَ السحابِ
نظرتِ إليَّ، فغمرني شعورٌ جديد
قالت: إن كنتَ صادقاً، فأنتَ لي كلُّ حُبِّ
عَوَّمتني في بحارِ عينيكِ بحكايةٍ
ومن لمسةٍ واحدةٍ أجدُ نفسي في الجنةِ
ترجمتْ مشاعري بكلماتٍ عذبةٍ
فالأفئدةُ تتناغمُ في لحنِ الودِّ
يا لسعادتي إن كانَ حبُّنا متجدداً
ستزهرُ الأماني في كلِّ صباحٍ جديدِ
قلتُ: أنا شاعرٌ، وبكِ أُحلقُ عالياً
فحبُّكِ هو النورُ الذي يضيءُ دربي
فقد كنتُ في زمنٍ أبحثُ عن الأمل
لكنني في حبِّكِ وحدكِ وجدتُ السعادةَ
فقالت: لا تخفْ من عواطفِ القلبِ
فهنا تجدُ الحريةَ في كلِّ نبضةٍ منكِ.
يا من أضأتِ ليلي بنورِ عينيكِ
كأنكِ القمرُ ينسابُ في بحرِ الظلامِ
أنتِ حلمي الذي لا ينتهي، وأماني
فكلُّ لحظةٍ معكِ هي سحرٌ في الأيامِ
كوني نجمةَ ذاكرتي،
وموسيقاي الأبدية
فأنا في نغمةِ حبكِ أعيشُ بلا قلقٍ
جلستِ، وكلُّ الأرواحِ ترتجفُ حِبًّا
وكأنَّ الكونَ يرقصُ على أنغامِكِ
ومن شفتيكِ، يتدفقُ العسلُ حلوًا وأدركُ أنَّ الوقتَ يتوقفُ في هواكِ
نظرتِ إليَّ، فغمرتني سعادةٌ
قالت: إن كنتَ مخلصًا،
فأنتَ لي كلُّ العطاءِ
عَوَّمتني في محيطِ عشقِكِ بحكاياتٍ
ومن لمسةٍ خفيفةٍ أُشرقُ في الحياةِ
ترجمتْ مشاعري بعباراتٍ ساحرةٍ
فالأفئدةُ تتفتحُ كالأزهارِ في الربيعِ
يا لسعادتي إن كانَ حبُّنا خالداً
ستزهرُ الأماني في قلبينا بلا نهايةٍ
قلتُ: أنا شاعرٌ، وبكِ أُبدعُ الكلماتِ
فحبُّكِ هو اللحنُ الذي يرويني
بلا حدودِ
فقد كنتُ في زمنٍ أبحثُ عن الدفء
لكنني في حبِّكِ وحدكِ وجدتُ الأمانَ
فقالت: لا تخفْ من مشاعرِ قلبكَ
فهنا تُكتبُ الحكاياتُ
في سطورِ العشقِ.
يا من أحتسي العشقَ
من عينيكِ الصافيتين
كأنكِ نبعٌ يجري في عروقِ الحياةِ
أنتِ نجمةُ ليلي، وضوءُ أيامي
فكلُّ لحظةٍ معكِ هي سحرٌ في الفضاءِ
كوني ملهمةَ أحلامي،
وموسيقاي الرقيقة
فأنا في نغمةِ صوتكِ أجدُ الهدوءَ
جلستِ، وكلُّ الكلامِ يضيءُ بوجودك
وكأنَّ الزهورَ تبتسمُ في ربيعِ الوجودِ
ومن لمسةِ يدكِ، أرى الكونَ يتغيرُ وأشعرُ أنَّ الدنيا تبتسمُ لي وحدي
نظرتِ إليَّ، فغمرني شعورٌ غامرٌ قالت: إن كنتَ صادقًا،
فأنتَ لي كلُّ الشوقِ
عَوَّمتني في بحرِ حبِّكِ بأمواجٍ
ومن همساتكِ أجدُ نفسي في السماءِ
ترجمتْ مشاعري بكلماتٍ ناعمةٍ
فالأفئدةُ تتناغمُ مع لحنِ الهوى
يا لسعادتي إن كانَ حبُّنا أبدياً ستزهرُ الأماني في كلِّ ركنٍ من الحياةِ
قلتُ: أنا شاعرٌ، وبكِ أُخطِّ حكاياتي
فحبُّكِ هو الإلهامُ الذي يُغذي الروحَ
فقد كنتُ في زمنٍ أفتشُ عن الأمل
لكنني في حبِّكِ وحدكِ وجدتُ السعادةَ
فقالت: لا تخفْ من مشاعرِ قلبكَ
فهنا تُكتبُ الأساطيرُ
في صفحاتِ العشقِ.
يا من أسرتِ قلبي بجمالِ محياكِ كأنكِ غيمةٌ تحملُ المطرَ في الربيعِ
أنتِ نجمتي التي تضيءُ ليلي الداكنَ
وفِي عينيكِ أرى سحرَ كلِّ الأماني
كوني وردةَ أيامي، وعطرَ ليلي
فأنا في شذاكِ أعيشُ بلا حدودِ
جلستِ، وكلُّ الكلامِ
ينسابُ كالموسيقى
وكأنَّ العالمَ يتوقفُ عندَ قدميكِ
ومن لمسةِ يدكِ، يتراقصُ الزمانُ
وأشعرُ أنَّ القلبَ يزهرُ في هواكِ
نظرتِ إليَّ، فغمرني شعورُ الفرحِ
قالت: إن كنتَ مخلصًا،
فأنتَ لي كلُّ الفرحِ
عَوَّمتني في بحرِ شغفِكِ بحكاياتٍ ومن عطرِكِ أجدُ نفسي في السحابِ
ترجمتْ مشاعري بألفاظٍ ساحرةٍ
فالأفئدةُ تتراقصُ في لحنِ الهوى
يا لسعادتي إن كانَ حبُّنا خالداً
ستزهرُ الأماني في كلِّ ركنٍ من الحياةِ
قلتُ: أنا شاعرٌ، وبكِ أُبدعُ الكلماتِ
فحبُّكِ هو النورُ الذي يُضيءُ دربي
فقد كنتُ في زمنٍ أبحثُ عن الأمل
لكنني في حبِّكِ وحدكِ وجدتُ الأمانَ
فقالت: لا تخفْ من مشاعرِ قلبكَ
فهنا تُكتبُ الأحلامُ في سطورِ العشقِ.
يا من سكنتِ القلبَ وأشعلتِ لهيبَه
كأنكِ شمسٌ تشرقُ في صباحِ الحياةِ
أنتِ الحلمُ الذي يرافقني في ليلي
وفي كلِّ لمسةٍ أرى سحرَ الأقدارِ
كوني نجمةَ طريقي، وضوءَ أيامي
فأنا في دفءِ حبكِ أجدُ الأملَ
جلستِ، وكلُّ الهمساتِ تحكي قصتنا وكأنَّ الكونَ يرقصُ على أنغامِنا
ومن نظرةٍ منكِ، تتفتحُ الأزهارُ
وأشعرُ أنَّ قلبي يرفرفُ في الفضاءِ
نظرتِ إليَّ، فغمرني شعورُ السعادةِ
قالت: إن كنتَ صادقًا، فأنتَ لي كلُّ الحكاياتِ
عَوَّمتني في بحارِ عشقِكِ بالأحلامِ
ومن لمسةٍ خفيفةٍ أعيشُ في الجنةِ
ترجمتْ مشاعري بكلماتٍ مفعمةٍ فالأفئدةُ تتناغمُ في لحنِ الهوى
يا لسعادتي إن كانَ حبُّنا أبديًا
ستزهرُ الأماني في كلِّ صباحٍ جديدِ
قلتُ: أنا شاعرٌ، وبكِ أُبدعُ القصائدَ
فحبُّكِ هو الإلهامُ الذي يُشعلُ روحي
فقد كنتُ في زمنٍ أفتشُ عن الدفء
لكنني في حبِّكِ وحدكِ وجدتُ النورَ
فقالت: لا تخفْ من عواطفِ قلبكَ
فهنا تُكتبُ الأساطيرُ
في صفحاتِ العشقِ.
يا من تسكنين في شغافِ فؤادي
كأنكِ نجمةٌ تضيءُ في المساءِ
أنتِ الهوى، وأنتِ سرُّ الأماني
وفي كلِّ لمسةٍ أرى سحرَ الحياةِ
كوني ربيعَ أيامي، وزهرَ الأعيادِ
فأنا في عشقكِ أعيشُ بلا حدودِ جلستِ، وكلُّ الهمساتِ تتحدثُ
وكأنَّ الكونَ يكتبُ قصائدَ الودِ
ومن نظرةٍ منكِ، أرى الدنيا بديعةً وأشعرُ أنَّ القلبَ يرفرفُ في الأفقِ
نظرتِ إليَّ، فغمرني شعورُ السعادةِ
قالت: إن كنتَ صادقًا، فأنتَ لي كلُّ الفرحِ
عَوَّمتني في بحارِ شغفِكِ بالأحلامِ
ومن عطرِكِ أجدُ نفسي في الجنةِ
ترجمتْ مشاعري بكلماتٍ رقيقةٍ
فالأفئدةُ تتراقصُ في لحنِ الهوى
يا لسعادتي إن كانَ حبُّنا خالداً
ستزهرُ الأماني في كلِّ صباحٍ جديدٍ
في قلبِ كلِّ قصيدةٍ، أنتِ حكايةٌ وفِي كلِّ نبضةٍ أحبكِ بلا انتهاءٍ.
في قلبِ كلِّ قصيدةٍ، أنتِ أسطورةٌ
وفِي كلِّ نبضةٍ أحبكِ بلا انقضاءٍ.
في قلبِ كلِّ قصيدةٍ، أنتِ أسطورةٌ
كنجمةٍ ساطعةٍ، أحبكِ بلا انقضاءٍ.
فها أنا أعيشُ في عالمِ عشقِكِ
وكأنَّ الزمنَ يقفُ عندَ عينيكِ
أنتِ الحلمُ الذي يُضيءُ ليلي
وفي كلِّ لحظةٍ أراكِ، تزدادُ شوقي
كوني لي دوماً، واغمري أيامي
فأنا في عشقكِ أجدُ معنى الحياةِ
في قلبِ كلِّ قصيدةٍ، أنتِ حكايةٌ
وفِي كلِّ نبضةٍ أحبكِ بلا انتهاءِ
يا زهرةَ العمرِ، يا نبضَ الروحِ
سأظلُّ أكتبُ عنكِ حتى آخرِ لحظةٍ
فحبُّكِ هو اللحنُ الذي يطربُني
وهو النورُ الذي يُضيءُ
دربي في الضياءِ
فقد كنتُ في زمنٍ أسيرُ في الدروبِ
لكنني في حبِّكِ وحدكِ وجدتُ السلامَ
فقالت: لا تخفْ من مشاعرِ قلبكَ
فهنا تُكتبُ الأساطيرُ
في صفحاتِ العشقِ.