كتبت في السطر الأول نهايتي إني أعشقها
ذبيح الشوق قد همس الشغف من جمالها
و الثاني أن السهام أصابني من مقتل عينيها
عليل الفؤاد و الظمأ من شفى شفتيها
و بعدها السطور تجادل الفكر و تكتب خيال غرامها
ونام الصبح من الليل كأنه السحر من غير المكان في زمانها
و انتظرتها بعد الجدال وما زال النبض معشوق بها
قد تمر يوماً بجانب صدى الاقلام و تسمع اهات تان باسمها
كتبت نهايتي لها من قبل و الان غادرت هيامها
يا ايه العشق متى الغرام أن كنت لا تنسى ضحكتها و جمالها
و الآن سأعيش في حكاياتها......
شوق قلم......
عمر حبية..... بوحات أمل...... Omar Hebbieh