"أغنية الحب الأبدي"
في عينيكِ يا سيدة الليل
تتراقص نجومُ الأمل
كأنما البحرُ يهمسُ أسرارَ
الموجِ والمقل
وجهكِ زهرةُ الربيع
تتفتحُ في قلبي المقل
أنتِ النسيمُ الذي يُحيي
موتَ السكونِ في العلل
يا من سحرتِ قلوبَ العاشقين بابتسامتكِ التي تضيء
كأنكِ شمسٌ تُشرقُ على سطوحِ
الأيامِ السعيدة
لمسة يديكِ تُحلقُ بي فوق السحاب
تُعيدُ لي الحلمَ وتغمرني في بحرِ العواطفِ الجديدة
أحبكِ كما يحبُ المطرُ الأرضَ
بعد جفافِ الحزن
كما تحنُ الطيورُ إلى أعشاشها
في زمنِ الفرح
أنتِ أغنيتي، ونبضي، ونسيمُ الأمل
تُعزفُ في قلبي لحنَ حبٍ لا ينتهي
كلما نظرتُ إليكِ أرى العالمَ يتلون
بألوانِ الحبِّ ورائحةِ الزهورِ المتفتحة
أنتِ الحلمُ الذي يسكنُ ليلي ونهاري
والدنيا بعيونكِ تبدو كقصيدةٍ ساحرة
فيا زهرةَ العشقِ، فيا نجمَ السماء
أهديكِ قلبي كهديةِ الغرامِ الخالص
فدعينا نكتبُ فصولَ حبٍ لا تُنسى
ونرسمُ معًا
لوحاتِ العمرِ بالفرحِ والبهجة
أنتِ ملاذي، أنتِ حبي الأبدي
فلا تتركيني أغرقُ في بحورِ الشوقِ
لأنكِ وحدكِ من تُعيدين لي الحياة
وتُشعلين في قلبي
نيرانَ الحبِّ الخالص
فيا زهرةَ الحبِّ أحبكِ اليومَ وغدًا
وفي كلِّ لحظةٍ،
أنتِ أجملُ ما في الوجود
دعينا نعيشُ أحلى قصةٍ عاطفية
في عالمٍ يملؤهُ الحبُّ،
والحنينُ، والشوقُ بلا حدود
أنتِ الفجرُ الذي يُشرقُ
في قلبي المُظلم كأنكِ ضوءُ القمرِ
الذي يُنيرُ دربي في العتمة
كلما همستِ لي بكلماتٍ كالعسل
تتراقصُ الروحُ
في سحرِ الكلماتِ والقصائد
يا من تُحيينَ أيامي بضحكتكِ المدللة
كأنكِ ألحانُ عودٍ تُعزفُ
في أروقةِ الزمن أنتِ لحظتي السعيدة،
وروحي التي تشتاق
فكيف لي أن أُخبركِ بأنكِ كلُّ ما أريد؟
في حضنكِ أجدُ الملاذَ والراحة
وكأن العالمَ يتلاشى عند لمسةِ يديكِ
أنتِ الأملُ في عيوني
أنتِ شغفي وعشقي
أحبكِ حتى تتوقفُ الساعاتُ عن الدوران
أنتِ القصيدةُ التي أكتبُها بكلماتِ الحبِّ الصادقة
وأنتِ اللحنُ الذي يغني في أعماقِ قلبي المُحب
دعينا نرقصُ تحت ضوءِ القمر
ونتبادلُ الأسرارَ بين نجومِ
السماء اللامعة
فكل لحظةٍ معكِ هي هديةٌ من القدر
وأنتِ البسمةُ التي تُشرقُ في عتمةِ العمر فدعيني أُخبركِ عن شوقي
الذي لا ينتهي
وعن حبٍّ يتجددُ كلما نطقَ القلبُ باسمكِ يا من تزرعينَ الفرحَ
في تفاصيلِ أيامي كأنكِ خيوطُ الشمسِ تُنسجُ في سماءِ أحلامي
أنتِ الحلمُ الذي يُطاردني في كلِّ ليلة
والشوقُ الذي يُعانقُني في كلِّ صباح
فيا زهرةَ الحبِّ، يا أغلى ما في الوجود
دعينا نعيشُ كل لحظةٍ
كما لو كانت الأولى
فالحبُّ بيننا ليس مجرد شعورٍ عابر
إنما هو حياةٌ تتجددُ مع كلِّ نبضةِ قلب
أنتِ الروحُ التي تُغذي شغفي
والعالمُ الذي أريدُ أن أعيشَ فيه
فلتكن أيامنا مليئةً بالحبِّ والأمل
ولندعِ قلوبنا تُغني
أغنيةَ العشقِ الأبدية أنتِ الوردُ الذي يتفتحُ في بستانِ أيامي وعطركِ يُحيطُني كالسحرِ في ليالي الأنس
أراكِ في كلِّ حلمٍ وفي كلِّ زهرٍ يتفتح
وفي كلِّ نسمةٍ تمرُّ كأنها همساتُ العشق يا من تُشعلينَ في قلبي
نيرانَ الشوقِ والحنين
كأنكِ موسيقى تُعزفُ على أوتارِ الروح
فكلّ لمسةٍ من يديكِ تُعيدُ لي الحياة
وكلُّ نظرةٍ منكِ تُحلقُ بي في السماء
دعينا نكتبُ فصولَ حبنا بحبرِ القلوب
ونرسمُ أحلامَنا على صفحاتِ الزمن
فالحياةُ بدونكِ ليس لها طعمٌ ولا لون
وأنتِ الأملُ الذي
أبحثُ عنه في كلِّ زاوية
يا قمرَ الليلِ يا نجمَ سمائي المتلألئ
أنتِ الحكايةُ التي تُروى في كلِّ الأصداء فدعيني أُغازلك
بكلماتٍ تُعبرُ عن شغفي
وأكتبُ لكِ قصائدَ تُخلدُ حبنا العميق
أحبكِ كما تُحبُّ الأمواجُ ساحلَ البحر
وكما تُعانقُ الجبالُ السماءَ في علوها
أنتِ كلُّ ما أحتاجُهُ
في هذا الكونِ الواسع
والحياةُ بجانبكِ تشبهُ حلمًا لا ينتهي
فكلّ لحظةٍ معكِ هي كنزٌ ثمين
وكلَّ كلمةٍ تُقالُ تُعزفُ لحنَ العشقِ
دعينا نعيشُ في عالمٍ خاص بنا
حيثُ لا مكانَ للحزنِ
فقط الفرحُ والسرور
يا حبيبةَ القلﮂبِ يا نبضَ الوجدان
أنتِ الأملُ الذي
يُضيءُ دربي في الظلام
دعينا نُحلقُ في سماءِ الحبِّ بلا حدود
ونُعيدُ رسمَ كلِّ الأمانينِ
في قلوبنا الأبدية
فأنتِ القصيدةُ التي أعيشُ لأجلها
والشغفُ الذي يُبقي قلبي ينبضُ بحبكِ
دعينا نكتبُ فصولَ حبنا الأبدي
ونجعلَ من كلِّ يومٍ
احتفالًا بالعشقِ والجنون
في عينيكِ، أرى عالمًا من الأسرار
كأنما النجومُ
تتراقصُ على أنغامِ الأقدار
وجهكِ نورٌ يضيءُ ليالي الحيرة
وأنتِ الحلمُ الذي
يُحلقُ بي فوق الغيوم
يا من تسكنينَ في عمقِ قلبي المُحب
كأنكِ قطراتُ الندى على زهورِ الفجر
لمسة يدكِ تُعيدُ لي الحياة
وشفتاكِ كالعسلِ تُغذي روحي بالحنان
دعيني أُخبركِ عن شوقي الذي لا يُطاق
وعن ليالي السهرِ
التي أحتسي فيها طيفكِ
أنتِ أغنيتي، وأنا شاعرُ العشق
أكتبُ لكِ قصائدَ
تتراقصُ على أنغامِ القلب
كلّما نظرتُ إليكِ، تتفتحُ الأزهارُ
وكأنما الأرضُ تُزهرُ في ربيعِ حبنا
أحبكِ كنسيمِ الصباح الباكر
وكما تحنُ الطيورُ
إلى أعشاشها في السماء
أنتِ الأملُ في قلبي، والنورُ في دربي
فكيف لي أن أصفَ مدى شوقي لكِ؟
دعينا نعيشُ كل لحظةٍ كأنها الأولى
ونرسمُ أحلامَنا
بألوانِ الحبِّ المتوهجة
يا زهرةَ العشقِ، يا نجمَ السماء
أنتِ الحكايةُ التي تُروى في كلِّ زمن
فلنُحلقْ معًا في فضاءاتِ
الحبِّ الواسعة
ونجعلَ من قلوبنا عالمًا مليئًا بالأحلام
فيا حبيبةَ الروحِ،
يا أجملَ ما رأت عيني
دعينا نكتبُ قصائدَ عشقٍ
تُخلدُ في الزمن
فالحبُّ بيننا ليس مجرد شعورٍ عابر
إنما هو حياةٌ تتجددُ مع كل نبضةِ قلب
في عينيكِ أرى سحرَ الكونِ بأسره
كأنما الليلُ يُغازلكِ بنجومه المتلألئة
كل لحظةٍ معكِ تُشعلُ نيرانَ شوقي
وأنتِ الأملُ الذي يُضيءُ
دربي في العتمة
يا من تُحلقينَ في سماءِ أحلامي
كأنكِ نسمةُ ريحٍ تُعيدُ لي الحياة
كلما لمستُ يديكِ، أشعرُ بالأمان
وكأن العالمَ يختفي في عينيكِ
أحبكِ كأغنيةٍ تُعزفُ على وترِ القلب
وكما تعانقُ الأمطارُ الأرضَ المُشتاقة
أنتِ الحلمُ الذي يُراودني في كلِّ ليلة
والشوقُ الذي يُطاردني في كلِّ صباح
دعينا نعيشُ في عالمٍ من العجائب
حيثُ تتراقصُ الزهورُ على أنغامِ الحب
فكلُّ لحظةٍ معكِ هي كنزٌ لا يُقدر بثمن
وأنتِ الألوانُ التي تُزهرُ في لوحاتِ أيامي يا قمرَ الليلِ يا شمسَ النهار
أنتِ الحكايةُ التي أتمنى ألا تنتهي
دعيني أُحلق بكِ في فضاءاتِ الحب
ونرسمُ معًا أحلامًا تُلامسُ السماء
فكلما رأتني عينيكِ تبتسم
أشعر أن قلبي يُزهرُ في حدائقِ الشوق
أنتِ الأملُ الذي لا ينطفئُ أبدًا
والحبُّ الذي يملأ كلَّ زوايا روحي
فيا زهرةَ العشقِ،
يا أغلى ما في الوجود
دعينا نعيشُ كل لحظةٍ كأنها الأبد
فالحبُّ بيننا ليس مجرد أحرفٍ تُكتب
إنما هو حياةٌ تتجددُ مع كلِّ نبضةِ قلب
يا من تسكنينَ في زوايا القلبِ العميق
كأنكِ سحرٌ يُعيدُ لي كلَّ الحلمِ العتيق
كلما همستِ بكلماتٍ كالعسل
أشعرُ أنني أعيشُ في عالمٍ من الملل
أنتِ الندى الذي يُحيي
الزهورَ في الربيع
وأنتِ الأغنيةُ التي تُعزفُ
في ختامِ الحفل
دعيني أُخبركِ عن شوقي الذي
لا يُحتمل وعن ليالي السهرِ
التي أحتسي فيها طيفكِ الرقيق
فالحبُّ في عينيكِ كالشمسِ في الفجر
يُضيءُ كلَّ دربٍ ويُبددُ كلَّ حزنٍ وعسر
أنتِ السعادةُ التي
أبحثُ عنها في كلِّ مكان
والأملُ الذي يُعيدُ لي الحياةَ بعد كلِّ آن
دعينا نعيشُ كما تتراقصُ الأنهار
في عالمٍ مُضيءٍ بماء الحبِّ والأنوار
فكلُّ لحظةٍ معكِ هي كنزٌ لا يُنسى
وأنتِ الحلمُ الذي يُطاردني
في كلِّ غمضة فيا زهرةَ العشقِ،
يا أغلى ما في الوجود
دعينا نعيشُ كل لحظةٍ كأنها الأبد
فالحبُّ بيننا ليس مجرد أحرفٍ تُكتب
إنما هو حياةٌ تتجددُ مع كلِّ نبضةِ قلب
يا من تضيئينَ ليالي العمرِ الحزين
كأنكِ قمرٌ يُشرقُ في سماءِ المتاعب
أنتِ النسيمُ الذي يُحلقُ في الأفق
فكلما لاحظتُ عينيكِ،
يزهرُ القلبُ في الحب
أحبكِ كما يُحبُّ البحرُ الشاطئ
وكما تعانقُ الأشجارُ ريحَ الغيم
أنتِ الحلمُ الذي يُراودني في كلِّ ليلة
والشوقُ الذي يُضيءُ ليلي
في كلِّ وقت
دعينا نرسمُ أحلامنا على صفحةِ الزمن
ونكتبُ قصائدَ تُخلدُ في سطورِ المحبة
فكلُّ لمسةٍ من يديكِ تُعيدُ لي الحياة
وأنتِ الأملُ الذي يُضيءُ في كلِّ سراح
يا زهرةَ العشقِ، يا عبيرَ الورد
أنتِ اللحنُ الذي يُعزفُ
في بالي المُتجدد
دعيني أُغني لكِ أغنيةَ الشوقِ والحنان
وأكتبُ لكِ قصائدَ تُعبرُ عن كلِّ ما أُحب
فكلُّ لحظةٍ معكِ هي كنزٌ ثمين
أنتِ السعادةُ التي تُضيءُ قلبي المُتعب
دعينا نعيشُ في عالمٍ من الحبِّ الأبدي
حيثُ لا مكانَ للحزنِ
فقط الفرحُ والأمل
فيا نجمةَ الليلِ، يا شمسَ النهار
أنتِ القصيدةُ التي تُكتبُ بأحلى الأقدار
دعينا نُحلقُ في سماءِ الحبِّ الواسعة
ونجعلَ من قلوبنا عالمًا مليئًا بالأسفار
فيا نجمةَ الليلِ يا نهرَ الأحلام
أنتِ القصيدةُ التي تُكتبُ بأحلى الأنام
دعينا نغوصُ في بحورِ العشقِ الهادئ
ونمضي معًا في رحلةِ الحبِّ السعيد
فكلُّ لحظةٍ معكِ هي سحرٌ لا ينتهي
وأنتِ الأملُ الذي يُضيءُ ليلي ونهاري
دعينا نُحلقُ في سماءِ الحبِّ الواسعة
ونجعلَ من قلوبنا عالمًا مليئًا بالأسرار
فالحبُّ بيننا روايةٌ تُروى للأبد
وأنتِ النبضُ الذي يُحيي
كلَّ ما قد هُجر
فدعينا نكتبُ قصائدَ عشقٍ
تُخلدُ في الزمن
وأنتِ وحدكِ من تُعيدين لي الحياة