إشراقة عشق وشوق
يا صباحاً يشرق بالحب والود
حين تهمس الرياح بأسرار القلب
قلبي يرفرف كطائرٍ حر
يغني في الفضاء، يروي حلمي الأجمل
إذا كانت الأسرار تتراقص مع الهواء
فلم لا أذيع شوقي في كل صباح؟
أوراق الشجر تتلو قصائد عشق
تكتبها الطبيعة بلغة العشاق
تتراقص الأزهار على نغمات النسيم
وكأنها ترسم وجهك في الأفق البعيد
يا من تسكنين روحي كالنور في الفجر
أنتِ حلمي الذي لا ينتهي، لا يزول
أشواق قلبي تهتف بين الأرجاء
تدعو الفصول لملاقاتك في كل مكان
فليكن هذا الصباح بداية جديدة
حيث يلتقي الشوق
بالعشق في كل لحظة
دعيني أكتب لكِ من مشاعري قصائد
تتجلى فيها كل ألوان الحب والشوق.
أنتِ نجم يضيء ليلي المظلم
تسكنين في عيني كأجمل الأساطير
كلما زهر الورد في حدائق قلبي
تفتحت أسرار عشقك في الأفق البعيد
أحلامنا تتراقص كأمواج البحر
تتلاطم بين شاطئ
الشوق وعمق العشق
يا ملهمة الروح، يا نبض الحياة
كل لحظة معكِ كرحلة إلى الجنة
دعيني أحتفظ بأسرارنا في الفضاء
أكتبها على صفحة الغيم،
تُقرأ في كل زمن
فليكن حبنا قصة تُروى للأجيال
تتوارثها القلوب كأغنية خالدة
أنتِ الهمس في ليلي،
والشمس في نهاري
تجعلين من كل لحظة لحناً عذباً
فليأخذنا العشق في رحلة بلا نهاية
حيث تسكنين في قلبي،
وأعيش في عينيكِ.
أنتِ الزهرة التي تفتحت في بستاني
تُحلق في سماء أحلامي بلا حدود
كلما غابت الشمس، أراكِ في النجوم
تتراقصين في فضاء الليل
كأجمل الألحان
دعيني أراكِ في كل فجر جديد
أستمد من عينيكِ ضوء الحياة
فكل نبضة في قلبي تناديكِ
كأنها أغنية عشق تتردد في الأرجاء
أنتِ الرقة التي تلامس روحي
والشوق الذي يسكن كل زوايا كياني
فما أحلى أن نرحل بعيداً
نُعانق الأحلام ونكتب فصول حبنا
دعينا نغسل همومنا بمطر الورد
نستقبل الحياة بألوان الفرح والسعادة
فقد وُلدتِ في قلبي كنجمة ساطعة
لا تذبل، بل تضيء ليالي العمر ببهاء
يا إشراقة شوق، يا لحناً في الذاكرة
ستظل قصتنا خالدة، تسردها الأقدار.
تتراقص الأحلام في عينيكِ كالفراشات
تُحلق حول قلبي كنسيم الصباح العليل
يا من تسكنين بين طيات روحي
كل كلمة منكِ كعطر يملأ الأرجاء
عند كل غروب، أراكِ في الأفق
تغسلين همومي
بألوان الغروب الساحرة
دعيني أحتضن ذكراكِ
كالعطر في الورد
فأنتِ السحر الذي لا ينتهي، لا يُنسى
كل لحظة معكِ كحكاية خيالية
تُكتب بحروف من ذهب
في سماء العشق
فليكن شوقي إليكِ نهرًا جاريًا
يغذي أرض قلبي بكل مشاعر الحب
أنتِ الأمل الذي لا ينطفئ،
وكلما اشتقت إليكِ،
أرى صورتكِ في المرآة
فدعينا نكتب فصول عشقنا
بحبر النجوم ونرسم أحلامنا
على صفحة السماء الواسعة.
أنتِ كاللؤلؤة في أعماق البحر
تتلألأ في عيني كنجمة في سماء زرقاء
تتلاطم الأمواج كقلوب العشاق
تُغازل الشاطئ بأسرار عشقنا الخف
يا من تسكنين شواطئ أحلامي
كل موجة تهمس باسمك
في خفقان القلب
دعيني أبحر في عينيكِ كقاربٍ ضائع
أبحث عن جزيرة عشقنا
في بحور الزمن كلما هبت نسائم البحر، تذكرتكِ
تجعلين قلبي يرفرف كطائرٍ محلق
فليكن شوقي إليكِ كأمواج المد
تعود إليكِ مهما ابتعدتُ أو غبتُ
أنتِ النسيم الذي ينعش روحي
وكل غروب شمس يُعيدني
إليكِ من جديد
دعينا نرسم أحلامنا على رمال الشاطئ
ونكتب قصتنا بأمواج البحر المتلاطمة.
يا بحرًا هادئًا، يحتضن السكون
تغفو الأمواج على رمالك بلطفٍ وحنان
أنتَ مرآة السماء، تعكس النجوم
تُلامس قلبي كنسمةٍ عذبة في ليلي
أراكَ في كل شروق، تجدد الأمل
كأنك تُخبرني أن الحب لا يموت
دعيني أستمع لهمساتك الهادئة
تغني لي قصائد عشقنا في صمت الليل
كل نقطة مياة تُشبه لحظةً معكِ
تُعيد إليّ ذكرياتٍ ساحرة وأحلام
أنتِ الشاطئ الذي أستند إليه
في كل عاصفة، أجد فيكِ الأمان
فليكن حبي لكِ كبحرٍ هادئٍ عميق
لا يعرف الفوضى، بل يسكنه الصفاء
دعينا نتأمل جمال الحياة معًا
ونغرق في هدوء البحر،
حيث تسكن الأرواح.
يا بحرَ الصفاء، يا ملاذَ العشاق
تُحلق فيكِ أحلامي بلا أي شتات
أنتَ السكونُ الذي يملأُ قلبي
كلما تلاطمت الأمواجُ، أجدكَ في ذاتي
دعيني أغفو على شاطئ ذكراكِ
أستمع لنبض البحر،
كنبضِ الهوى الساكن
فليكن حبنا كالأمواج الهادئة
تتجدد كل يوم، دونما خوفٍ أو عتاب
أنتِ النور في ليلي، والأمل في نهاري
حيثُ يلتقي الشوقُ بالعشقِ
في كل مسار
فدعينا نكتبُ قصتنا تحت ضوء القمر
ونغمر أرواحنا في هدوء هذا البحر.
يا بحرَ الأحلام، يا سرَّ السكون
تحتضن أمواجُكِ كلَّ همساتِ العشاق
تتراقص الشطآنُ كقلوبٍ متعانقة
تُراقص النجومَ في ليالي السحرِ البعيد
كلما غابت الشمسُ، أرسمُكِ في خيالي
كغيمةٍ تحملُ عبيرَ الأملِ والحنين
دعيني أستمع لقصصك القديمة
تُروي حكايا العشاق في زمنٍ مضى
فأنتَ الشاهدُ على كلِّ لحظة حب
تسكنُ قلبي كنجمةٍ لا تغيبُ
أنتِ النسيمُ الذي يُنعشُ روحي
في كلِّ صباحٍ يحملُ سحرَ الحياة
فليكن عشقنا كالبحرِ الهادئ
يُعانقُ السماءَ بصفاءٍ ونقاء.
أنتِ كالشمسِ التي تشرقُ في قلبي
تُضيء أيامي، وتُدفئ ليالي الشوق
كلما ابتسمتِ، يتفتح الوردُ في روحي
وتزهر الألوانُ في كل زاويةٍ من حياتي
يا نجمةً تلمعُ في سماء أحلامي
تُهديني الأملَ كعطرِ الربيعِ البهي
دعيني أُبحر في عينيكِ كقاربٍ ضائع
أبحثُ عن جزيرة عشقٍ
تحت سماء الأماني
أنتِ السعادةُ التي تُغني لحنَ حياتي
وفي كل لحظةٍ، أراكِ نغمةً تتردد
فليكن حبنا كالشمس التي لا تغيب
تُشرق كل صباحٍ، وتُضيء دروبنا
دعينا نعيشُ لحظاتنا كأضواءٍ ساطعة
نجوبُ الفضاءَ بلا حدودٍ أو قيود.
أنتِ كالشمسِ التي تشرقُ في حياتي
تُضيء كل زاويةٍ، وتُبددُ الظلام
يا ملاذَ الدفء، في ليالي البرد
تُعانقين قلبي كأشعةِ الفجر
كلما ابتسمتِ، تراقصت الألوان
كأنكِ لوحةٌ تُرسمُ بألوان الشوق
أنتِ النورُ الذي ينيرُ دربي
وفي كل خطوةٍ، أجدُكِ بجانبي
دعيني أستشعر حرارتكِ في كل لحظة
كشمسٍ تُشعلُ نارَ الحبِّ في أضلعي
فليكن عشقُنا كالشمسِ الأبدية
تشرقُ في كل صباحٍ، بلا انتهاء
دعينا نعيشُ تحت سماءٍ من الأمل
حيثُ تظلُّ شمسُ حبنا ساطعةً للأبد.
أنتِ كالنار التي تشتعلُ في قلبي
تُدفئ ليالي الشوق وتُشعلُ الأحلام
كلما اقتربتِ، تلهبيني بشغف
كألسنة لهبٍ تتراقصُ في ظلام
يا شمسَ العشق، تُضيئين دروبي
تُحيلين كل شيءٍ إلى شعلةٍ من نور
دعيني أحتسِي حرارةَ وجودكِ
كفنجان قهوةٍ
يُنعشُ روحي في الصباح
فليكن حبنا كالنار التي لا تنطفئ
تُشعلُ الأملَ وتُبددُ كلَّ أحزان
دعينا نغمرُ العالمَ بشغفِنا
حيثُ تظلُّ نارُ عشقنا مشتعلةً للأبد.
يا بحرَ الأحلام، يا شمسَ الأمل
تحتضنانِ قلبي، تُضيئانِ كلَّ مسار
أنتِ كالنارِ التي تُشعلُ الشغف
وفي كلِّ لحظةٍ، تلهبينَني بحنان
دعيني أستمع لقصصِ عشقنا
كما تتراقصُ الألسنةُ في ليلٍ دافئ
فليكن حبنا كالأمواجِ الهادئة
أو كالشمسِ التي تُشرقُ بلا انقطاع
نجوبُ الفضاءَ بأحلامِنا الكبيرة
حيثُ تظلُّ نارُ عشقنا مشتعلةً للأبد
دعينا نعيشُ تحت سماءِ الأمل
ونُسطرُ حكاياتِنا بنورٍ ودفء.
يا زهرةً تزهر في بستانِ قلبي
تنشرين العطرَ في كلِّ الأرجاء
أنتِ النبضُ الذي يُحيي شراييني
وكلماتُ حبكِ تُحلقُ كالأغنيات.
يا لهبَ عشقٍ يحرقُ كلَّ المسافات
تُشعلينَ قلبي كالعاصفةِ الجارفة
أنتِ السيفُ الذي ينقضُّ على الهموم
تقطعينَ الليلَ بنبضِكِ الثائر.
أنتِ القمرُ الذي يُحاكي شغافَ الليل
تسكنينَ أرواحَ النجومِ
في سماء الأماني
كالعاصفةِ التي تُعيدُ رسمَ الأقدار
تُسطرينَ حكاياتٍ على صفحاتِ الزمن.
أنتِ الفراشةُ التي تُغازلُ أزهارَ الشوق
تطيرينَ بينَ أحلامي كنسيمِ الربيع
كالبحرِ الذي يحتضنُ
أسرارَ المدّ والجزر
تُخفي في أعماقكِ كنوزَ الحبِّ الأبدية.
أنتِ الشجرةُ التي تُرسي
جذورها في قلبي
تُظللّينَ أيامي بلونِ الحياةِ المتجددة
كالسحابِ الذي يحملُ بشائرَ المطر
تسقينَ روحي بقطراتِ الأملِ النقية.