سأهفو بروحي إليكِ
في عيونكِ يشرق الفجرُ،
تتراقص الألوان، وتغني الطيورُ.
أرسمُ بقلبي أحلاماً،
تسكنُ زواياكِ، وتغمرني بالنورِ.
يا من أتيتِ كنسمةٍ،
تداعبُ شعري، وتهمسُ لي.
سأهفو بروحي إليكِ،
كزهرةٍ تفتحت، في قلبِ الربيعِ.
أنتِ نجمةٌ في سمائي،
تضيئين ليلي، وتملئين فراغي.
كل لحظةٍ معكِ،
تكونُ أجملَ من كلِ القصائدِ.
دعيني أعيشُ في عينيكِ،
حيث السكونُ والشغفُ.
فأنا أسيرُ حبكِ،
وفي كل نبضةٍ، أستشعرُ الوهجَ.
وجهها كالقمر في ليلةٍ هادئة،
تتلالأُ فيه النجومُ كأنها حكاية.
شعرها ينسابُ كجدولٍ عذب،
يُحاكي الرياح، ويعزفُ أنشودةَ الحياة.
شفاهُها كبتلاتِ الوردِ،
تتفتحُ برقةٍ، وتُغازلُ الروحَ.
عندما تبتسم، يزهرُ الربيع،
وتتراقصُ الألوانُ بفنٍ ودلال.
نظرتها عميقةٌ كالمحيط،
تأخذني بعيداً، إلى عالمِ الخيال.
كل لحظةٍ معها حلمٌ،
أعيشُ به، في قلبِ الجمال.
عيناها بحيرتان من السحر،
تغوصُ فيهما الروحُ بلا قيدٍ أو حذر.
تلمعُ كنجومٍ في سماءٍ صافية،
تسحرُني، وتُحيي في القلبِ الذكرى.
فيهما أسرارُ الليلِ،
ومشاعرُ لا تُحصى، كأمواجِ البحر.
عندما تلتقي عيوننا، يشتعلُ الكونُ،
ويُكتبُ التاريخُ من جديد.
أرى فيهما ألوانَ الحياة،
وعواطفَ تتراقصُ
كفراشاتٍ في الربيع.
عيناها، نوافذُ إلى قلبِ العشق،
تدعوني لأكتشفَ
عمقَ الحبِّ في كلِّ مليمتر.
بريق عينيها كفجرٍ جديد،
يشرقُ في الأفقِ، يُبددُ كلَّ بعيد.
عندما تتلألأ، تُشعلُ الأماني،
كأنها نجومٌ تتراقصُ في كبدِ السماء.
في عينيها، تتجلى الأسرار،
تسردُ الحكايات، وتروي الأنهار.
تتأملُ العالمَ بعمقٍ وصمتٍ،
وتعكسُ كلَّ ما في القلبِ من شغفٍ.
كأنها بحيرةٌ من الكنزِ،
تحتوي على كلِّ ما يُبهجُ النفسَ.
عندما أرى بريقهما،
أشعرُ أني أسيرُ في عالمٍ من الأحلام.
تلمعُ كحباتِ الندى عند الفجر،
تأسرني، وتعزفُ على أوتارِ العمر.
عيناها، مرآةُ روحي،
تُظهرُ لي كلَّ ما يُخبئُه القدر.
تُداعبُ خصلات شعرها نسائمُ الهوى،
تتراقصُ حولَ وجهها كأفكارٍ ناعمة.
أراها كلوحةٍ مرسومةٍ بحب،
كل تفاصيلها تتحدثُ عن الحكاية.
حين تبتسم، يتفتحُ الوردُ،
تتراقصُ الألوانُ، وتُزهرُ الحياة.
أشعرُ أن الزمنَ يتوقفُ للحظة،
في حضرة جمالها، تسكنُ كلُّ الأوجاع.
صوتها كالموسيقى، ينسابُ في الأفق،
كل كلمةٍ تُشرقُ كنورِ الفجر.
تُعزفُ في قلبي ألحانَ الأمل،
وتجعلُ من كلِّ لحظةٍ أسطورةً تُحكى.
في عينيها، أرى المستقبل،
حيث تُنسجُ الأحلامُ بألوانِ السعادة.
تُخبرني أن الحبَّ ممكنٌ،
وأن الروحَ تُزهرُ في عالمِ الأبدية.
الحبُّ كنسيمٍ عابرٍ في الربيع،
يُحلقُ بين الأرواح، يزرعُ الأملَ.
كزهرةٍ تتفتحُ في قلبِ الصحراء،
تُبهرُ العيونَ، وتروي القلوبَ بالعطر.
هو لحظةُ سكونٍ في خضمِّ الحياة،
تُشعلُ النبضات، وتُعيدُ الألوانَ.
كشعاعِ الشمسِ في صباحٍ مشرق،
يُضيءُ الدروبَ، ويُشعلُ الأحلامَ.
الحبُّ هو لغةُ القلوبِ،
تُفهمُ من دون كلمات، تُشعرُ بالدفء.
هو قمرٌ يُضيءُ لياليَ الوحدة،
ويُعيدُ للأرواحِ توازنَها الجميل.
في حضنِ الحب، نجدُ السكينة،
حيث تتعانقُ الأرواحُ بلا حدود.
هو وعدُ السماء، وجمالُ الأرض،
يُغذي الأملَ، ويُشعلُ العواطفَ.
في عينيها، يختبئُ سحرُ الكون،
كل نظرةٍ رحلةٌ إلى عوالمَ مدهشة.
تتحدثُ بلغةٍ لا تحتاجُ إلى كلمات،
تُشعلُ الفؤادَ، وتغمرُ الروحَ بالشغف.
وجهها كصفحةٍ بيضاء،
تُكتبُ عليها قصائدُ الحبِّ والحنين.
تتجلى فيه أحلامٌ، وذكرياتٌ،
تتراقصُ كالفراشات في بستانِ القلب.
أحسُّ بدفءِ أنفاسها تُلامسُ السماء،
وكأنها تُهدي الكونَ لحظةَ سكون.
تُشعرني أنني أعيشُ في حلمٍ جميل،
حيث كل شيءٍ ممكنٌ،
وكل شيءٍ مُشرق.
تُضيءُ ليلي كنجمةٍ تتلألأ،
تُرشدني عبر دروبِ الشوق والحنين.
أراها في كل زاويةٍ من حياتي،
كأنها نبضٌ يترددُ في أعماقِ الذكريات.
معها، تتجاوزُ الكلماتُ المعاني،
وتتحولُ اللحظاتُ إلى أساطيرَ خالدة.
أراها كعطرٍ يملأُ الأجواء،
يُحلقُ بي إلى عوالمَ من السعادة.
تتوقُ روحي إليكِ،
كالعصافيرِ إلى الربيع،
تُناجيكِ في همساتِ الليل،
وتغفو في أحلامِك.
كل نبضةٍ في قلبي تُخبرني عنكِ،
تُشعلُ الأشواقَ، وتُعيدُ لي الأمل.
أنتِ سرُّ السعادة، ونبضُ الحياة،
تجعلينني أشعرُ أنني أملكُ الكونَ.
في كل لحظةٍ أراكِ،
تزدادُ ألوانُ الوجود،
وتتراقصُ النجومُ في سماءِ العشق.
تسكنين في أعماقِ روحي،
كحكايةٍ قديمة،
تتجددُ في كلِّ فجرٍ، وتُحيي الأماني.
بينما تتلاشى الهمومُ، تتجلى صورتُك،
كخيالٍ يُرافقني في كلِّ دربٍ.
عندما أغمضُ عيني، أراكِ تشرقين،
كشمسٍ تمنحُ الحياةَ دفءً وضياء.
أنتِ الحلمُ الذي لا ينتهي،
والفرحُ الذي يملأُ قلبي بالحنين.
فليكن شوقي إليكِ،
كالموج الذي لا ينتهي،
يتدفقُ بلا حدود، ويُعيدُ لي الذكريات.
سأهفو بروحي إليكِ،
كأنني أبحثُ عن وطني في عينيكِ.
## شعور العشق العميق
في أعماقِ الروحِ، يسكنُ شغفٌ لا يُقاس،
كأنه نهرٌ يتدفقُ بلا انقطاع،
يُحركُ كلَّ مشاعرِ القلب،
ويُنبئُ عن قصصِ حبٍ لا تُنسى.
هذا الشعورُ كصوتٍ خافتٍ في الليل،
يهمسُ بأسرارِ العشق، ويُشعلُ الأمل.
كل لمسةٍ، كل نظرةٍ،
تُعيدُ لي الحياةَ وتملأني بالشغف.
أنتِ النورُ الذي يُضيءُ ظلماتِ أيامي،
تُعيدين لي المعنى، وتجعلينني أؤمن.
في كل لحظةٍ معكِ،
أكتشفُ عالماً جديداً،
حيث تتلاقى الأرواح وتُزهرُ الأحلام.
كأنني أُبحرُ في محيطِ عينيكِ،
أكتشفُ أسرارَ الجمالِ والأمل.
تسحبيني إلى عمقِ العشق،
حيث لا مكانَ للزمن، ولا حدودَ للشوق.
هذا الشعورُ هو نافذةٌ إلى القلب،
تُظهرُ لي جمالَ الحياةِ
في أبسطِ تفاصيلها.
سأبقى أهفو إليكِ،
كأنني أبحثُ عن نفسي فيكِ،
وعن حبي الأبدي.
أهيمُ في شغفِ عينيكِ،
كالعصفورِ في الفضاء،
تسكنينَ في أعماقي،
كنجمةٍ في السماء.
كل لحظةٍ معكِ، هي خمرُ السعادة،
تُعيدُ لي الحياةَ، وتغمرني بالحنان.
كأنكِ سحرٌ ينسابُ في عروقي،
يُحيي كلَّ ما كان خاملاً في الأعماق.
أنتِ النبضُ الذي يجعلُ قلبي ينبض،
ويُشعلُ الأملَ، كالشمسِ في الأفق.
في كلِّ لمسةٍ، أرى الكونَ يتراقص،
كأنما الحياةُ تتجلى في عينيكِ.
أرسمُ بكِ أحلامي، كلوحةٍ فنية،
تُعبّرُ عن عشقٍ خالدٍ لا ينتهي.
كلماتُ الحبِّ تخرجُ من شفتيكِ،
كأنها ألحانٌ تُعزفُ في المساء.
سأظلُّ أهفو إليكِ،
كأنني أبحثُ عن روحي فيكِ،
وعن كلِّ ما أُحب.
أنتِ زهرٌ ينمو في بستانِ روحي،
تُزهرينَ في كلِ زاويةٍ من قلبي.
تتفتحينَ كأوراقِ الوردِ في الصباح،
تُعطرينَ أيامي، وتُشعلينَ الشغف.
كأنكِ لحنٌ يُعزفُ في الأرجاء،
تتراقصُ نغماتهُ في كلِّ نبضةٍ.
أراكِ في كلِّ حلمٍ، وكلِّ فكرة،
كأنكِ السحرُ الذي يُلهمُني الحياة.
حين تبتسمين، يزهرُ الربيع،
وتتراقصُ الفراشاتُ حولَكِ بفرح.
كل كلمةٍ تنطقينها تُعيدُ لي الأمل،
وتسطرُ في قلبي قصائدَ عشقٍ خالدة.
سأظلُّ أهفو إليكِ، كالنهرِ إلى البحر،
أبحثُ عنكِ في كلِّ شروقٍ وغروب.
فأنتِ النجمةُ
التي تُرشدني في الدروب،
وعطرُ حياتي الذي
يُحيي كلَّ ما في الوجود.
في قلب الليل، حيث تسكنُ الأحلام،
أجدكِ كالنور، تُشعلينَ الظلام.
أنتِ الهمسةُ التي تُحيي الأمل،
كأنكِ سرُّ الحياة، وعبقُ الزهور.
كل لحظةٍ معكِ هي عمرٌ كامل،
تتدفقُ فيها المشاعر كالأمواج.
كأننا نرقصُ على أنغامِ القدر،
نتجاوبُ معاً، كأننا روحٌ واحدة.
عندما تلمسُ يديكِ يدي،
تتسارعُ نبضاتُ قلبي، كأنني في حلم.
أرى في عينيكِ عالماً من الجمال،
حيث يختبئُ كلُّ ما أتمناهُ.
هذا الشعورُ كالعطرِ الذي لا يزول،
يُرافقني في كلِّ خطوة،
وفي كلِّ وقت.
أنتِ الحلمُ الذي أعيشهُ بواقعية،
وكلُّ لحظةٍ معكِ هي سحرٌ يفيض.
سأظلُّ أهفو إليكِ بلا حدود،
كأنني أبحثُ عن نفسي في عينيكِ.
فأنتِ النبضُ الذي يُشعلُ الحياة،
وعشقُ قلبي الذي لا ينتهي.
أنتِ فيروزي الأمل في ليالي السُهاد،
تُشرقينَ كالشمسِ في قلبِ السحاب.
كلما همستُ باسمكِ، تراقصتِ النجوم،
تُضيءُ دروبَ العشقِ، وتُغني الألباب.
في كلِّ لمسةٍ، أرى الكونَ يتجلى،
كأنما الأرواحُ تتعانقُ في الفضاء.
أنتِ قصيدتي التي لم أكتبها بعد،
وكلُّ حرفٍ فيها يُعبرُ عن الشغف.
أجوبُ بحارَ حبكِ، كالمسافرِ الضائع،
أبحثُ عنكَ في كلِّ لحظةٍ، وكلِّ سراب.
فأنتِ النسيمُ الذي يُنعشُ قلبي،
وعطرُ ليلي الذي يُحلقُ في الألباب.
هذا الشغفُ هو النارُ التي لا تنطفئ،
تُشعلُني بحضوركِ، وتُحيي كلَّ الأحلام.
سأظلُّ أهفو إليكِ، كالعصفورِ المسافر،
أبحثُ عنكِ في كلِّ غمضةِ عيني.
فأنتِ الحلمُ الذي يُعيدُ لي الأمل،
وكلُّ دقةِ قلبٍ تسطرُ عشقاً جديداً.
أنتِ لي، وأنا لكِ، في رحلةٍ أبدية،
حيث يصبحُ العشقُ أغنيةً لا تنتهي.
تتراقصُ في قلبي أنغامُ عشقٍ جديد،
كأنها زهورٌ تتفتحُ في الربيع.
كلما جئتِ، يزهرُ كلُّ ما حولي،
وتتجددُ الأحلامُ كنسيمِ الفجر.
أراكِ في كلِّ زاويةٍ من حياتي،
كأنكِ رحيقُ الأملِ في كلِّ صباح.
أنتِ الحكايةُ التي لا تنتهي،
والنغمُ الذي يسكنُ قلبي بلا انقطاع.
كأنني أُبحرُ في محيطِ عينيكِ،
أكتشفُ أسرارَ عشقٍ لا يُنسى.
كل لحظةٍ معكِ هي عيدٌ جديد،
وأروعُ ما في الوجودِ هو قربكِ.
فليكن شوقي إليكِ كالموجِ المتلاطم،
يتدفقُ بلا حدودٍ، ويعيدُ لي الذكريات.
أنتِ الروحُ التي تملأُ كياني،
وعشقُ قلبي الذي لا ينتهي، ولا يزول.
وفي ختامِ هذا العشقِ الأبدي،
أُسطرُ مشاعري بمدادِ الهوى.
أنتِ النورُ الذي يُضيءُ ليلي،
وكلُّ ضحكةٍ منكِ هي سحرُ الحياة.
سأظلُّ أهفو إليكِ، كالنجمِ في الفضاء،
أرقبُ شوقَ قلبي، وأنتظرُ اللقاء.
فأنتِ لي كلُّ شيءٍ،
وأحلامي التي تُجسد،
عشقُنا أبدٌ، لا يعرفُ الفناء.
بقلمي الشريف د. حسن ذياب