ابتسامات الحياة
في زوايا القلب تتراقص الأنوار،
تتجلى في ابتسامة، تشرق كالأقمار.
لحظة عابرة، لكنها تبقى،
كحلم يلامس الروح، يحيي الأمل فينا.
عند رؤية من نحب، يزهر الورد،
تتفتح الأبواب على ألوان السعادة،
كل ابتسامة، قصة عشق،
تروي حكايات الفرح، وتهمس بالأسرار.
لحظات بسيطة، لكن لها سحر،
تختبئ في ضحكة، أو لمسة يد،
تتلاشى سريعًا، كنسيم الصباح،
لكنها تترك أثرها، في عمق الذاكرة.
فلنحتفظ باللحظات،
ونتأمل في جمالها،
نستمتع بكل ابتسامة، كأنها كنزٌ،
فالحياة قصيرة، وابتساماتها،
هي ما يجعلها رحلةً
مدهشةً ومليئةً بالحب.
تدعونا الابتسامات للاحتفاء
بكل لحظة،
لندرك أن السعادة في التفاصيل،
وفي كل ابتسامة، دعوة للعيش،
بكل ما تحمله الحياة من جمال وفرح.
في عينيك تتلألأ نجوم السماء،
تتراقص حولها الألوان،
كأنها لوحات فنية،
يا من تبتسمين، وكأنك تسرين الحياة،
تحتضنين الأمل، وتزرعين في القلب فرحةً جديدة.
شعرك الذهبي، يشع كأشعة الشمس،
يتراقص مع نسيم الهواء،
في لحظة ساحرة،
كل ابتسامة منك،
نغمة في لحن الحياة،
تجعلني أعيش الحلم بكل تفاصيله.
مع كل نظرة، أرى عالماً من السعادة،
حيث الأوقات الجميلة
تتجدد كالأمواج،
نحتفل باللحظات، نعيشها بحب،
فالحياة ليست إلا ابتسامات، تتصل ببعضها كخيوط الفرح.
دعينا نترك الهموم، ونستمتع بما لدينا،
فكل ابتسامة تحمل في طياتها،
وعدًا جديدًا،
وعدًا بأن الغد سيكون أجمل،
وأن الحياة،
رغم كل شيء، تستحق أن نحتفل بها.
فلنحتفظ بكل تلك اللحظات،
ونجعل الابتسامات زادنا في السفر،
فهي تعبر عن الحب، عن الأمل،
وتجعل من الحياة، قصيدةً لا تنتهي.
في حديقة القلب، تتفتح الأزهار،
كلها تهمس،
عن لحظات الأمل والبهاء،
تتراقص الألوان،
كأنها نجوم في السماء،
تغني مع الفراشات،
لحن الفرح والصفاء.
يا من تسكنين في أحلامي،
كالشمس في الفجر،
ابتسامتك نور، ينير الدروب المظلمة،
كل نظرة منك،
تزرع في روحي الأمان،
كأنك تعيدين الحياة،
بكل حكاياتها الجميلة.
في كل لحظة نعيشها،
هناك سحر خفي، لحظة من الضحك،
أو كلمة طيبة، تجعل القلب يرقص،
كطفل في حديقة،
تحتضن الأحلام،
وتمنحها فرصة جديدة.
فلنحتفل بالحياة، بكل ما فيها،
باللحظات الصغيرة،
التي تختبئ بين السطور،
فكل ابتسامة، هي وعد بغد مشرق،
وكل لمسة، هي قصيدة
تروي حكايات الحب.
دعينا نعيش، ونحتفظ بالألوان،
نرسمها بقلوبنا، كلوحة فنية،
فالحياة ليست إلا ألحانًا من السعادة،
تتردد في الآفاق،
وتلهم أرواحنا بالفرح.
في عينيك، أرى بريق الحياة،
كأنك نجمة تسطع في ظلام الليل،
كل ابتسامة منك، نافذة لعالم جديد،
حيث تتراقص الأحلام،
وتتجلى الأمنيات.
شعرك الذهبي، ينسدل كأشعة الشمس،
يحتضن الهواء، كأنما يرقص في فرح،
وفي كل لحظة، أسمع نغمات السعادة،
تتردد في قلبي، كألحان تعزفها الرياح.
يا من تزرعين الفرح في القلوب،
تجعلين لحظات الحياة تتلألأ،
مع كل ضحكة، تشرق شمس جديدة،
تضيء الطريق، وتُنسينا هموم الزمن.
لنُقيم حفلاً من الابتسامات،
نحتفل بكل لحظة سعيدة،
فالحياة، رغم تقلباتها،
تظل سفرًا مليئًا بالألوان والمشاعر.
فلنحتفظ بكل تلك اللحظات،
نرسم بها ذكرياتنا، كلوحة فنية،
فكل ابتسامة، هي وعد بأننا سنبقى،
نعيش في ضوء الحب،
ونحلق في سماء السعادة.
في صباحاتك التي تتلألأ بالأمل،
تتفتح الأزهار، وتغني الطيور،
وجهك الباسم، كالفجر الذي يبتسم،
يُحيي القلوب،
وينشر السعادة في كل ركن.
عندما تضحكين، يتراقص الفرح،
كأمواج البحر، تتلاطم بعنفوان،
كل لحظة معك، كعطر الزهور،
تملأ الأجواء بعبير الحب والحنان.
شعاع من النور، يضيء الأيام،
يجعل من العواصف، هدوءاً وسلام،
ففي عينيك، أرى أحلامي،
تتجسد في أحضان الحياة، بكل بهاء.
دعينا نعيش اللحظة، بلا قيود،
نحتفل بكل ابتسامة، كأنها هدية،
فالحياة ليست إلا قصيدة نكتبها،
بأقلام الفرح، وألوان السعادة.
فلنحتفظ بتلك الإشراقة،
نجعلها نبراساً في دروبنا،
فكل ابتسامة، هي بداية جديدة،
تدفعنا للأمام، نحو حلم لا ينتهي.
في عينيك يزهر الكون بألوانه،
كأنك لوحة فنية، ترسمها الأحلام،
كل ابتسامة منك،
تنسج خيوط السعادة،
تجعل من الأيام قصة تتجدد بلا نهاية.
شعرك يتراقص كأوراق الشجر،
تحت نسيم الهوى، كأنك روح الطبيعة،
وفي كل ضحكة، يتفتح باب الأمل،
تُضيء الدروب،
وتُحيي القلوب العطشى.
أنتِ لحظة من الفرح،
تجسدين الحياة،
تحتضنين الحكايات،
وتمنحينها روحًا جديدة،
كل لحظة معك، كنجمة في الليل،
تُرشدنا نحو الأحلام، وتُشعل الشغف.
دعينا نعيش كل لحظة ككنز،
نحتفظ بها في قلوبنا، كذكريات،
فالحياة قصيرة، لكن ابتساماتك،
تجعل منها رحلة مليئة
بالحب والتفاؤل.
فلنحتفل بجمال اللحظات،
ونصنع من كل ابتسامة، أغنيةً للروح،
ففي سحر الابتسامة،
نكتشف المعنى، ونحلق بعيدًا،
في سماء السعادة والنجاح.
في عالمك، تتراقص الألوان،
وتتداخل الأحلام كأحلى الألحان،
وجهك المشرق، كفجرٍ يتجدد،
يُحيي القلوب،
وينشر الأمل في كل مكان.
كل ابتسامة، كقطرة ندى،
تلمس الأرواح،
وتزرع الفرح في الأعماق،
أنتِ نسيم يجري بين الأشجار،
يفتح أبواب السعادة، ويقلب الأوراق.
عندما تضحكين، يزهر الربيع،
تتفتح الأزهار، وتغني الطيور،
تُعيدين للزمان رونقه،
كأن الحياة تعود لشبابها من جديد.
دعينا نحتفل بتلك اللحظات،
نغني مع الفرح، ونرقص مع الضوء،
فكل لحظة معك، كنزٌ لا يُنسى،
تُشعل فينا شغف الحياة،
وتُحيي الذكريات.
فلنحتفظ بتلك الألحان،
نكتب بها قصة حب لا تنتهي،
ففي كل ابتسامة، نكتشف الجمال،
ونجعل من الحياة،
قصيدةً مليئة بالحب.
في ظلالك، تتراقص الأمنيات،
تتجسد في ألوان الزهور،
وحفيف الأشجار،
كل لحظة معك، كنجمة في السماء،
تُضيء الدروب، وتُحلق بنا في الفضاء.
عندما تضحكين، يتلألأ الزمان،
تتوقف الساعات، وتختفي الأحزان،
كأن الكون يُعيد رسم ملامحه،
بفرحٍ يتجدد، وحبٍ في كل مكان.
أنتِ الوميض الذي يُشعل المسير،
تأخذين بيدي نحو آفاق جديدة،
تجعلين من كل تحدٍ فرصة،
لنبني أحلامنا، ونعيش في سعادة.
دعينا نغزل الذكريات بخيوط الفرح،
نجعل من كل يوم، احتفالًا بالحياة،
فكل ابتسامة، تُعيد تشكيل العالم،
وتجعل من قلبينا، ملاذًا للأمان.
فلنستمر في كتابة ألحان السعادة،
نُغني بها قصتنا، ونُضيء بها ليالينا،
فالحياة، معك، هي أجمل الألحان،
تُشعل فينا شغف العيش،
وتُحيي الذكريات.
وفي حضنك، أجد دفء الأمان،
كأن الوقت يتوقف، ليحتفل بالحنان،
كل همسة منك، تُخبرني عن الغد،
حيث الأمل يزهر،
وتُحلق الأرواح في الفضاء.
دعينا نرسم أحلامنا بألوان الفرح،
نكتبها على صفحات الزمن، ب
لا محو ولا فراق، فكل لحظة معك،
هي نغمة في القلب، تُحلق بنا بعيدًا،
نحو عوالم من السعادة.
عندما تضحكين، يتراقص القمر،
تتراقص النجوم، وكأنها تشاركنا الشعر،
ففي عينيك، أرى الكون بأسره،
حيث الأحلام تتجسد، وتُزهر الأماني.
فلنجعل من كل يوم، احتفالًا جديدًا،
نُضيء دروبنا بذكرياتنا السعيدة،
فالحياة معك، هي أجمل قصيدة،
تُعزف بأوتار الحب، وتغنيها القلوب.
وفي عيونك، أرى البحر والسماء،
تتلاطم الأمواج، وتُشعل فينا الرجاء،
كل لحظة نعيشها، كحكاية تُروى،
تُعيد للأيام طعم الفرح والبهاء.
دعينا ننسج من الحب خيوط الأمل،
نُلون بها أحلامنا، كألوان الفصول،
فكل ابتسامة، تفتح لنا الأبواب،
تُحلق بنا في فضاءاتٍ بلا حدود.
عندما نرقص تحت ضوء القمر،
تُعزف ألحان الحياة، وتتراقص الأقدام،
فالأحلام تتجسد،
في كل خطوة نخطوها،
تُعيد لنا الروح،
وتُشعل الشغف من جديد.
فلنستمر في كتابة قصة عشقنا،
نُحلق في سماء الحب،
بلا خوف أو تردد،
فالحياة معك هي أجمل المغامرات،
تُغنيها الألحان، وتُحييها الذكريات.
فلنحتفل بحبنا، كنجمة في السماء،
تضيء ليالينا، وتُحيي الأمل فينا،
فكل لحظة معك، هي سحرٌ لا يُنسى،
تُعيد الحياة لقلوبٍ كانت تفتقد الرونق.
دعينا نعيش، نُغني مع الزهور،
نرقص تحت المطر،
ونكتب قصة العصور،
ففي كل ابتسامة، تُزهر الأمنيات،
تُحيي فينا روح الحياة، وتُجدد الحلم.
وفي ختام الألحان، نرفع أصواتنا،
نُعلن للعالم، أننا معًا في السعادة،
فالأحلام تكتمل، حين نكون سويًا،
ونغني للحياة، بأجمل الألحان والوداد.
بقلمي الشريف د. حسن ذياب