طيفكِ يناغشني
في صحراء الليل، حيث ينعكس الحلم،
طيفكِ يناغشني،
كالشمس في الأفق البعيد.
تحت سماء مرصعة بالنجوم،
أرسم خيوط شوقي،
في كل نسيم جديد.
يظهر قمرٌ عظيم، كعينيكِ في الظلام،
يُضيء لي دروبًا، ويُغني القلب بالآلام.
خطواتي تائهة، بين رمال الزمن،
وأنتِ في البال، أسمع همسكِ الحنون.
أيها الطيف، أين تذهبين؟
أنتِ النور في ظلام أيامي،
أنتِ السر الذي يُحيي الأمل،
ويُخفي في صدري ألف كلام.
أعود إلى صدى صوتكِ، بين رمال الصحراء، أبحث عن لمسة،
تُعيد لي الحياة في دنيائي.
فليكن طيفكِ قمرًا، يُضيء لي ليلي،
ولأظل أبحث عنكِ، في كل خيالٍ بعيد.
تتراقص الأضواء، في سماءٍ حالمة،
وكل نجمة تهمس لي، بشوقٍ يتجلى.
في هدوء الليل، أسمع صدى أنفاسك،
كأن الكون كله، يُنادي بحبكِ، يتغنى.
رمال الصحراء تحت قدمي، تحتفظ بأسرار القلوب، وكل خطوة تخبرني،
أنكِ في قلبي،
تزرعين الأمل في الدروب.
تتلاشى الحدود، بين الواقع والخيال،
وأنتِ هنا، بين الحلم والمآل.
أستدعي طيفكِ، في كل لحظةٍ خالدة،
كأنكِ نسمة، تُنعش روحي،
وتُزيل كل عذاب.
يا زهرة الصحراء، في ليالي السكون،
أنتِ ربيع روحي، وريحانة الحنون.
تحت قمرٍ كبير، ونجوم تتلألأ،
أعدكِ بأن أظل، أبحث عنكِ،
حتى ألقاكِ في العيون.
أنتِ النور الذي يُشرق، في أعمق البحار، وفي كل خطوة، أُحلق،
في عالمكِ الأحرار.
طيفكِ يناغشني، ويشعل شوقي،
في هذه الصحراء، أُحلق، وأنتِ رفيقي.
تحت ظلال القمر، تتراقص الأحلام،
وأنتِ في قلبي، تجسدين كل الأوهام.
تسكنين في ثنايا الليل، كنجمةٍ ساطعة، تُضيء لي الدروب،
وتُشعل فيني العاطفة.
عندما يهمس النسيم، يحمل لي عطرَك،
أشعر بأنكِ قريبة، كأنني في حلمٍ سحري. أستمع لصدى ضحكتكِ، في كل زاوية، تغمرني بذكراكِ، وتُحيي
في روحي الأمل.
يا طيفي الجميل، في صحراء العشق،
أنتِ المعنى، وأنتِ الحلم العميق.
أستمر في البحث، بين حبات الرمل،
لعلني أجدكِ، في كل لحظةٍ تتجدد.
تتراقص الألوان، في سماءٍ حالمة،
كل نجمة تخبرني، بأنكِ في القلب تتجلى. ألوان الشوق تُزهر، في كل شروق، وأنتِ في خيالي،
تُعيدين لي السلوك.
فلتكن هذه الليالي، أغنيةً لكِ، تُغنيها الرياح، وتكتبها النجوم. طيفكِ يناغشني، في كل لحظةٍ خالدة،
وأنا هنا، أُعانق السماء،
وأنتِ الأمل في كل يوم.
في فضاءٍ شاسع، حيث تلتقي الأبعاد،
أرى عينيكِ تلتمعان، كنجمتين في السماع.
تتراقص الظلال، تحت ضوء القمر الفضي، وأنا أسير في درب الحب، أبحث عنكِ في كل سُرُدٍ.
تتساقط النجوم، كدموع الفرح،
كل منها يحمل أمنية، تتوق للقرب.
أرسم معكِ أحلاماً، فوق رمال الزمن،
فكل لحظةٍ معكِ، هي كنزٌ لا يُنسى.
يا نسيم الصباح، يحمل عبيرك،
أستمع لصوتكِ في كل زفرةٍ من الرياح.
أرسم خيالكِ، في كل زاويةٍ من قلبي،
وأنتِ الحلم الذي أعيشه،
في يومي وفي ليلي.
تتلاشى الحدود، بين الخيال والواقع،
وأنا هنا، أعيش حبكِ،
في كل لحظةٍ بهية.
يا طيفي الأثير، في صحراء العشق،
أنتِ الشغف الذي يُحيي روحي، وينسج لي المدى.
فلنصنع من هذه الليالي، أسطورةً خالدة، تُروى بين النجوم، وتُحكى في الأذهان. طيفكِ يناغشني، في كل نبضةٍ من قلبي، وأنا أُحلق في سماء حبكِ، أُغازلكِ بالآمال.
أرى في عينيكِ سحرَ الفجر البعيد،
وفي لمستكِ شوقًا، يُحيي كل وريد.
كل لحظةٍ معكِ، كحكايةٍ ساحرة،
تُضيء لي الدروب، وتُحلق بي في الفضاء.
أكتب أشعاري، على رمال الزمن،
كل بيتٍ يحمل، ذكرى حبكِ المُتجدد.
أنتِ النور الذي يُهدي لي الطريق،
وفي كل نبضة، أراكِ، يا أغلى رفيق.
تتدفق العواطف، كأنهارٍ عذبة،
وفي كل لحظة، أُعيد رسمكِ بالحب.
أنتِ الأمل الذي يُشرق في كل صباح،
وفي ضحكتكِ،
أجد لذتي وسرورَ الحياة.
فلنسكن في عالمٍ، حيث لا تنتهي الأحلام، ونكتب قصتنا، في كل الأزمان. طيفكِ يناغشني، كنسيمٍ يلامسني، وأنا أُحلق في سماء عشقكِ، كالفراشات في الألوان.
في خبايا القلب، تنبض الأشواق،
كأن نبضكِ سرٌ، يُحيي كل الأوراق.
كل لحظةٍ معكِ، كحلمٍ يتجدد،
أشعر بأنني أعيش، في عالمٍ مُبدد.
تغمرني المشاعر، كأمواجٍ في بحر،
تأخذني بعيدًا، حيث لا يطفو الهمس.
أشتاق لصوتكِ، كالعطش للماء،
فأنتِ الحياة،
وأنتِ دقات قلبي في كل مساء.
تتراقص الأفكار، كظلالٍ في الضوء،
أبحث عنكِ في كل زاوية، في كل خفاء. يا من تُشعلين في روحي نار الشغف، كل لمسةٍ منكِ،
تُعيد لي روح الألفة.
فلنحفر اسمَنا، على جدران الزمن،
حيث تبقى ذكراكِ،
دليلًا على الهوى الدائم.
طيفكِ يناغشني، في أعماق الوجدان،
وأنا أُحلق في سماء حبكِ،
حيث لا ينتهي الحنان.
في أعماق الروح، تتأجج الأشواق،
كأن سحر عينيكِ يُحيي كل الأوراق.
كل ثانيةٍ معكِ، كحكايةٍ تتجلى،
أشعر أنني أعيش،
في عالمٍ مُشرقٍ بلا ملل.
تغمرني المشاعر، كأمواجٍ من العواطف،
تسحبني بعيدًا، حيث تنفجر الأصداء.
أشتاق لصوتكِ، كالعطش للمطر،
فأنتِ الوجود،
وأنتِ دقات قلبي في كل عصر.
تتراقص الأفكار، كنجومٍ في الفضاء،
أبحث عنكِ في كل خبايا،
في كل سناء.
يا من تُشعلين في نفسي لهيب الشغف،
كل لمسةٍ منكِ، تُعيد لي نبض الألفة.
فلنخلد اسمَنا، في صفحات الأزمان،
حيث تبقى ذكراكِ،
شاهدًا على الحب الدائم.
طيفكِ يناغشني، في أعماق الوجدان،
وأنا أُحلق في سماء عشقكِ،
حيث لا ينتهي الحنان.
وها أنا هنا، في قلب الصحراء،
أنتِ نجمة العمر، وضياء المساء.
كل جرحٍ يندمل، مع همساتكِ العذبة،
وكل حلمٍ يُزهر،
في حديقة العشقِ الواسعة.
تحت قمرٍ يتلألأ، أُعلن ولائي،
فأنتِ روحي، وأنتِ مرآتي.
سأظل أبحث عنكِ، في كل زاويةٍ من قلبي، لأنكِ الأمل، والجمال،
والحياة في كل حينٍ.
فلنعانق الأفق، ونكتب حكايتنا،
حيث تلتقي الأرواح، وتُنسج الألوان.
طيفكِ يناغشني، في كل لحظةٍ مُشرقة، وأنا أُغني عشقكِ،
في سماءٍ لا تنتهي.
بقلمي الشريف د. حسن ذياب