.. و يستمِــرُّ نزيف " شرايين الوله "..
........... المقطــــع الثاني .........................
من قصيدتكم الرّومنسيـــة:
................... شرايينُ الوَلَــــه ......................
.................. أداءً و إلقـــــــــــــاءً ...................
باللّحــــــــــــــن العــــــــذب..
و الأداء الطّربي الجميل..
...................... كلمات، إلقــاء و تصميم:
......................................... عزيز الجزائري
............ أتمنّــــــــــى أن تنال إعجابكــــــم..
.
ينسابُ الحبُّ..
كخيوط العسلِ..
كأشعّة النّورِ..
و قلبٌ بنعومة عشقكِ خفّاقُ..
يملي عبارات حبٍّ ناعمةٍ..
يخطّها قلمي..
و كلمات عشقٍ دافئةٍ..
تفيضُ بها السّطور..
و تنتعشُ بها الأوراقُ..
قصائدي.. يا كلّ عقائدي..
حروفٌ لها روحٌ..
كلماتٌ تنبض حبّاَ..
دمعٌ يُذرفُ.. و دمٌ يُراقُ..
أعذبُ إحساسٍ..
أجمل ما يراودُ الأحبّةَ..
أعطر و أطيبُ..
ما يُجهر به العُشّاقُ..
شرايينُ الوله..
لا تُباعُ لا تُشترى..
و لا تتداولها الأسواقُ..
قلبٌ بالحنين و الغرامِ نابضٌ..
للجمالِ.. للنّعومة..
و للرّقيّ ذواقُ..
يبتغي وصالك..
و لأنفاسكٍ توّاقُ..
....................................... أجمل و أرقٌّ تحيّــاتي