تذهب سنين وتأتي سنة 2025
فيا من جار الزمان عليه
ومن أرهقته السنين
منتظراً بأن يأتي الجميل
فأنا اقول لك........
كل شئ في حياتنا حدث
قد أصاب قلوبنا أو لم يصِب
أو أننا إن تذكرناه ظللنا نبتسم
فإسأل كم كنت في مقتبل الحياة
وبأي لغة تعلمت
وكيف كانت التأثيرات علي قلبك
وهل بقي كما هو أم تغير؟.....
ولكن التغيير نوعان
إما أن تتغير للأفضل
أو للأسوء
فإسعي للأولي دوماً
وإحذر الثانية
وإنظر لقلبك
وماذا عن حاله
إن شعرت به
ففي قلبك نبتة
إن لم تراعيها
ساءت وذبلت
أنت المسؤول عنها
بشخصك
بذات نفسك
ليس أحد غيرك
فراعها
ستثمر
ستزهر
لن ينطفيء جمالها
بل فيذداد جمالاً ورونق
ف تأكد من صحة قلبك
وفي نهاية سنة 2024
سلاماً لكِ نستقبل عاماً آخر جديد
فأهلاً بكِ سنة 2025
قلم/ نورهان محمد علي