recent
أخبار ساخنة

لحظة للأبد ........ للدكتور. حسن ذياب الخطيب الحسني الهاشمي

لحظة الأبد

في حضنك، أجد الأمان،  
عيوننا تتلاقى، كأنما يُكتب في الزمان.  
همسات الشوق، في صمت الليل،  
تراقص الأرواح، كأنها ترسم الأمل.
أيدينا تتشابك، كأننا شجرة،  
تتراقص أغصانها مع نسيم الذاكرة.  
وجهك القريب، نبض قلبي،  
كل لمسة، تنسج حكاية من السحر.
في تلك اللحظة، نحن وحدنا،  
العالم يتلاشى، والوقت يتردد.  
أنتِ لي، وأنا لكِ،  
قصة حب تُكتب، بحروف من نور. 
دعيني أغمض عيني،  
وأعيش في هذا الحلم، بلا حدود،  
فكل نظرة منك،  
هي أغنية، تروي عشقنا الأبدي.

تحت سماء الليل، حيث تلمع النجوم،  
أجدك، كحلمٍ يراودني في كل رسوم.  
عيونك بحرٌ عميق، يغرقني في سحره،  
كلما اقتربت، زاد الشوق، وزاد وهجه.
أشعر بدفء لمستك، كنسمة رقيقة،  
تسري في عروقي، كالشوق العريق.  
عندما تتعانق أرواحنا،  
تتراقص الألوان، وتغني الألحان.
أنتِ نجمٌ في سمائي، لا ينطفئ،  
كلما نظرت إليك، أرى الحياة تتجدد.  
دعيني أحتفظ بتلك اللحظة،  
فهي كنزٌ لا يُقدر بثمن، عشقٌ لا يُنسى.
فنجوم الليل تشهد، على وعدنا الأبدي،  
أن نبقى سوياً، في كل مسارٍ جديد.  
هنا، في قلب الليل، نعيش الحكاية،  
حبٌ يتجدد، كأجمل الأغاني.

تحت نجوم الليل، 
حيث يسكن السكون،  
جاء لقاؤنا، كنسمةٍ تحمل الحنون.  
عطر الأمل يعبق، في كل مكان،  
وأنا وأنتِ، نكتب قصة من الأزمان.
شعاع القمر يراقبنا، في خجلٍ وحياء،  
والنجوم تلمع، كعيونٍ في السماء.  
يهمس قلبي باسمك، في كل لحظة،  
وأنتِ تبتسمين، وكأن العالم يتوقف.
أيدينا تتشابك، في دفءٍ لا ينتهي،  
كل نظرةٍ منك، تُضيء لي الطرقات.  
نحن في عالمٍ بعيد،
 حيث لا شيء يعكر،  
فقط أنتِ وأنا، وكل ما في القلب.
دعيني أسرد لكِ حكايات النجوم،  
كيف تراقصت في السماء،
 ونسجت الأحلام.  
فكل لحظةٍ معكِ، هي سرٌ من الأسرار،  
تحت نجوم الليل، نعيش أروع الأقدار.

في تلك الليلة، كان الحب يرقص،  
كأغنيةٍ تنساب، 
بين الألحان والأحاسيس.  
قلوبنا تتحدث، بلغة لا تُفهم،  
تسرد أسراراً، تحت ضوء القمر.
كل لمسة، كشرارة، تُشعل النيران،  
تخطف الأنفاس، وتغمرني في الأمان.  
عندما تبتسمين، يزهر العالم،  
وكأن الألوان ترقص، في رقصٍ دائم.
في عينيكِ أرى أحلامي، تتجسد،  
كل لحظة معك، كنزٌ لا يُنسى، ولا يُفقد.  
الحب ينساب، كجدولٍ نقي،  
يجري في عروقي، يملأ القلب بالحنين.
تحت سماءٍ مرصعة، بألف نجمة،  
أشعر بأن العالم لنا، كحكايةٍ فريدة.  
فليست الليالي فقط ما تجمعنا،  
بل أرواحنا، التي تلتقي في كل مكان.

في تلك اللحظة، حين التقينا،  
توقفت الدقائق، وكأن الزمان سكن.  
قبلةٌ رقيقة، كنسمةٍ هادئة،  
أشعلت الشوق في قلبي، بألف لهفة.
شفاهك تلامسني، كحلمٍ بعيد،  
تسطر على جلدي، ذكرياتٍ جديدة.  
كل قبلةٍ هي وعدٌ، برحمةِ الحب،  
تختصر العوالم، وتفتح الأبواب.
في ضوء القمر، كانت الألسن تتحدث،  
بهمساتٍ صامتة، لا تحتاج إلى كلمات.  
فكل لمسة، كانت تُخبرني،  
أنكِ لي، وأنا لكِ، في كل الأوقات.
تحت سماءٍ مرصعة، بأحلامنا،  
كانت القبلة، بدايةً لألف حكاية.  
فليست مجرد لمسة، بل شغفٌ متجدد،  
يسكن أرواحنا، في كل زوايا الحياة.

بعد تلك القبلة، غمرني سحرٌ غريب،  
كأنني أطفو في بحرٍ من الأحلام،  
قلبي ينبض، كأنما يعزف ألحان،  
كل نبضةٍ تعبر عن شوقٍ وحبٍ عظيم.
عالمٌ جديد، قد انفتح أمامي،  
حيث تلاشت كل المخاوف والأحزان.  
أشعر بالحرية، 
كطائرٍ يحلق في الفضاء،  
مع كل لمسةٍ منك، يتجدد الإبداع.
أرى الألوان أكثر إشراقاً،  
كأنما الحياة قد أزهرت من جديد.  
كل شيء حولي ينبض بالسعادة،  
وأنا أغرق في عينيكِ، 
أبحث عن المزيد.
أشعر بأنني محاطٌ بالنور،  
كما لو أن الكون يرقص من حولنا.  
فكل لحظةٍ بعد تلك القبلة،  
تُعيد لي الأمل، وتكتب قصة عشقنا.

بعد تلك القبلة، رحلت إلى 
عالمٍ جديد، كأني أعيش في حلمٍ 
لا ينتهي، ولا يُنسى.  
قلبي يرقص، كأوراق الشجر في الريح،  
كل نبضةٍ تروي حكاية عشقٍ أبدي.
أنتِ النور الذي يضيء لي الطريق،  
فكل لمسةٍ منكِ،
 تترك أثراً في الوجدان.  
أشعر بأنني أغوص في بحور عينيكِ،  
أبحث عن أسرارٍ، 
تلتف حولي كالأحلام.
في لحظةٍ واحدة، 
تغيرت كل الأشياء،  فقد تحررت 
من قيود الماضي والخيبة.  
أرى الحياة بألوانٍ زاهية،  
وكأن كل شيءٍ يغني لنا، 
في تناغمٍ فريد.
دعيني أستمر في هذا الإحساس،  
فكل لحظةٍ معكِ، هي كنزٌ لا يُقدّر.  
مع كل شمس تشرق، ومع كل نجمة،  
أعي أن حبنا، هو أجمل ما في الوجود.

في ليلةٍ سحرية، تحت سماءٍ مرصعة،  
جاء لقاؤنا، كنسمةٍ دافئة، رقيقة.  
الأقمار تراقبنا، في خجلٍ وحياء،  
ونحن ننسج الحكايات، بلغةٍ لا تُفهم.
قلبي ينبض بشغف، كأمواج البحر،  
كل نظرةٍ منكِ، تُعيد للأمل مساره.  
تتراقص الألوان، 
في عينيكِ العميقتين،  
وأنا أغرق في سحرهما، 
كأنني أعيش في الحلم.
قبلةٌ خفيفة، كالفراشة تلامس،  
أشعلت في صدري، 
نار الشوق، والإحساس.  
كل لمسةٍ كانت تُخبرني، 
بأننا هنا،  في عالمٍ خاص بنا، 
حيث لا مكان للريح.
بعد تلك القبلة، شعرت بالتحرر،  
كطائرٍ يحلق في الفضاء، بلا قيود.  
كل شيءٍ حولي، أضحى زاهياً،  
فقد غمرتني السعادة، كأمطار الربيع.
في عينيكِ أرى المستقبل،
 مفعماً بالأمل،  
كأنما الحياة تُعيد كتابة القدر.  
أشعر بأنني أعيش في زمنٍ جميل،  
حيث الحب يزهر، 
في كل ركنٍ من قلبي.
فكل لحظةٍ معكِ، كنجمةٍ تلمع،  
تُضيء دربي، وتمنحني الأمان.  
دعيني أستمر في هذا الشعور،  
فحبنا هو الحكاية الأجمل، 
والأصدق في الوجود.
تحت ضوء النجوم، نكتب أسطورةً،  
تُحكى للأجيال، عن شغفٍ لا ينتهي.  
فكل نبضةٍ في قلبي، هي لكِ وحدكِ،  
وفي كل يومٍ جديد، تتجدد الأماني.

في ظلال الليل، حيث تنام الأحلام،  
تتراقص الأضواء، كأفكارٍ في الظلام.  
نحن هنا معاً، في عالمٍ بعيد،  
حيث تتلاشى الحدود، 
ويزهر الحب الجديد.
عندما تلمسين كفي، أشعر بالنجوم،  
تتراقص في السماء، 
كأنها تعزف الألحان.  
كل همسةٍ منك، كنسيمٍ عليل،  
تلامس قلبي، 
فتوقظ فيه الشوق الكبير.
تحت قمرٍ متلألئ، نرسم آمالنا،  
كل نظرةٍ تعكس، أعماق الروح.  
فأنتِ لي، كالشمس في كل صباح،  
تضيء أيامي، وتملأني بالسعادة.
بعد كل قبلةٍ، ينمو الحب أكثر،  
كزهرةٍ في حديقة، تتفتح في الربيع.  
أرى المستقبل في عينيكِ، 
مفعماً بالضوء، كأنما الحياة تُعيد تشكيل نفسها من جديد.
دعيني أبحر في عوالمكِ، بلا خوف،  
فكل لحظةٍ معكِ، هي كنزٌ ثمين.  
في كل خطوةٍ نخطوها، 
نكتب قصة عشق، تُحكى للأجيال، 
في ليالي القمر. 
فليست الليالي مجرد أوقاتٍ تمر،  
بل هي لحظاتٌ تُخلد في القلب.  
وفي كل لحظةٍ معكِ، 
أجد معنى الحياة،  
فأنتِ الحلم الذي تحقق، 
والشغف الذي لا ينتهي.

في أحضان الليل، حيث يسكن السكون، تتراقص النجوم، 
كأنها تعزف لحن جنون.  
أنتِ بجانبي، كحلمٍ لا ينتهي،  
كل لمسةٍ منكِ، تضيء لي الطريق.
في عينيكِ أرى، بحاراً من الأسرار،  
تغمرني بموجٍ، يزيل كل الأوجاع.  
كل همسةٍ منكِ، كعطرٍ يعبق،  
تجعل قلبي يرقص، 
كالعصافير في الفجر.
دعيني أغوص في عالمكِ، بلا حدود،  
فكل لحظةٍ معكِ، هي سحرٌ وفنون.  
أشعر بأنني أعيش، في قصةٍ خالدة،  
حيث تلتقي الأرواح، في عالمٍ جديد.
تحت ضوء القمر، نكتب فصول العشق،  
كل قبلةٍ نُهديها، هي وعدٌ بالخلود.  
فأنتِ لي، كالشمس في كل صباح،  
تملأ أيامي بالفرح، وتُشعل فيني الأمل.
وفي كل لحظةٍ تمر، 
أجد روحي تعود،  إلى تلك اللحظات، التي تعيدني للوجود. فمعكِ، 
كل شيءٍ يصبح أجمل،  
وكل نبضةٍ في قلبي، 
تُخبرني بأنني أحبك.
### قصيدة عشق خالدة مع صور شعرية

في أحضان الليل، حيث يسكن السكون،  
تتراقص النجوم، كأنها تعزف لحن جنون.  
أنتِ بجانبي، كحلمٍ لا ينتهي،  
كل لمسةٍ منكِ، تضيء لي الطريق.

في عينيكِ أرى، بحاراً من الأسرار،  
تغمرني بموجٍ، يزيل كل الأوجاع.  
كل همسةٍ منكِ، كعطرٍ يعبق،  
تجعل قلبي يرقص، كالعصافير في الفجر.

دعيني أغوص في عالمكِ، بلا حدود،  
فكل لحظةٍ معكِ، هي سحرٌ وفنون.  
أشعر بأنني أعيش، في قصةٍ خالدة،  
حيث تلتقي الأرواح، في عالمٍ جديد.

تحت ضوء القمر، نكتب فصول العشق،  
كل قبلةٍ نُهديها، هي وعدٌ بالخلود.  
فأنتِ لي، كالشمس في كل صباح،  
تملأ أيامي بالفرح، وتُشعل فيني الأمل.
وفي كل لحظةٍ تمر، أجد روحي تعود،  
إلى تلك اللحظات، التي تعيدني للوجود. فمعكِ، كل شيءٍ يصبح أجمل،  
وكل نبضةٍ في قلبي، 
تُخبرني بأنني أحبك.
ومع كل شمسٍ تشرق، يُزهر الفرح،  
كزهورٍ تتفتح، في بستان الربيع.  
أرى الابتسامة ترقص، كأمواج البحر،  
تُعانق الشاطئ، في لحظةٍ من الصفاء.
دعيني أحتفل بكِ، في كل يومٍ يمر،  
كأننا نرقص تحت المطر، بلا هموم.  
كل حلمٍ نبنيه، هو قصيدةٌ تُكتب،  
في صفحات القلب، 
لا تُمحى، ولا تُنسى.
فليكن حبنا، نجماً ساطعاً في السماء،  
يُضيء ليالينا، ويمحو كل عناء.  
سنكتب قصتنا، بحروفٍ من نور،  
ونعيشها كل يوم، كأجمل المغامرات.
معكِ، أرى الفرح يزهر، 
كحديقةٍ من الألوان، كل لحظةٍ نعيشها، 
هي لوحةٌ من الجمال.  
دعيني أُخبركِ، أنني أراكِ في كل شيء،  
في زهر الربيع، وفي همس الرياح.
فليكن حبنا، كقوس قزح بعد المطر،  
يجمع الألوان، ويُعيد الحياة.  
سنحيا معاً، في كل فصول الحياة،  
حيث الحب هو القصة، والتي لا تنتهي.
نرسم الفرح، كأشعة الشمس، 
التي تُزين الأفق بالذهب.  
فكل لحظةٍ معنا، هي عيدٌ يتجدد،  
حيث تلتقي القلوب، في عناقٍ أبدي.
دعيني أحتفل بكِ، في كل يومٍ يمر،  
ففي عينيكِ أجد، سعادتي وهدوئي.  
كل حلمٍ نبنيه، هو قصيدةٌ تُكتب،  
في صفحات القلب، 
لا تُمحى، ولا تُنسى.
سنخطو معاً، في دروب الحياة،  
حيث الحب هو الدليل، 
والأمل هو المفتاح.  
سنعيش كل لحظة، كأنها لحظةُ عمر،  
فالأيام تظل جميلة، ما دمتِ بجانبي.
دعيني أُخبركِ، أنني أراكِ في كل شيء،  
في زهر الربيع، وفي همس الرياح.  
أنتِ الأمل الذي ينمو، في قلبي كزهرة،  
وفي كل ضحكةٍ نشاركها، 
نجد السعادة.
فليكن حبنا، نجماً ساطعاً في السماء،  
يُضيء ليالينا، ويمحو كل عناء.  
سنكتب قصتنا، بحروفٍ من نور،  
ونعيشها كل يوم، كأجمل المغامرات.
فمعكِ، كل شيء يصبح مُحتمل،  
وأنا أؤمن بأننا سنبقى معاً،  
في كل فصول الحياة، نسرد حكايتنا،  
حيث الحب هو القصة، والتي لا تنتهي.
الشريف د حسن ذياب الخطيب الحسني الهاشمي
google-playkhamsatmostaqltradent