recent
أخبار ساخنة

شيئاً في أعماقي ساكناً .... للأستاذ. جبيل عبدالهادي الفردي

شيئآ فى أعماقى ساكنآ 
           شيئآ فى أعماقى ساكنآ
شيئآ فى أجوائى ناقصآ،،،،
           شيئآ فى قلبى خاقيا،،،
شيئآ فى روحى مؤلمآ،،،،،
         شيئآ فى أحلامى ضائعآ،
شيئآ فى عقلى غارقآ،،،،،،
       
أين السبيل لذاك الشئ،،،،،،،،،،،
كيف الوصول له،، كيف أحققه،،،
ذاك الشئ نجمآ أحببته،،،،،،،،،،،،،،
    وفى بيتى أريده وحده،،،،
لكن لا أدرى كيف لبيتي أدخله،،
كيف لحياته أشاركة،،،،،، هل من حكيمآ 
يدلنى،،، غرد الطير وقال: نحن الطيور
 بأجنحتنا نطير ومنا طيور لها أجنحه
لكن لا تطير،،،،،،،،، فإن كنت من نوعنا
فإفعل مثلنا،،، قلت لهم،،، وماذا أفعل
قالوا:: إبده ثم تمهل ثم أصبر،،،،،،،،،،،
ثم تحمل،،،،،،،،،،،،، وعلى قدر تحملك 
وعلى قدرك غلوك،،،،،،،،،،، وعلى قدر 
وصولك، لكن إعلم أن الجو طبقات،
وكلما وصلت إلى طبقة،،،، يراك كل 
من حولها،،،،،،، ومحبوبك فى أعلى
   طبقة فإبدأ حتى تصل له،،،،،،،
وحتى يدخل بيتك::::::::: فقط إبدأ
        شيئآ فى أعماقى ساكنآ

          مسجلة بحق الفكرية 
            2025 / 1 / 26
  تأليف جبيل عبدالهادي الفردي
google-playkhamsatmostaqltradent