recent
أخبار ساخنة

في رحاب الحب ....... للدكتور. حسن ذياب الخطيب الحسني الهاشمي

في رحاب الحب

في عينيكِ أرى سماءً،  
تتراقص فيها نجوم الأمل،  
أسمع ضحكتكِ كأنغام،  
تنساب في قلبي كالمطر.
عندما تبكين، تنهمر دمعاتي،  
قبل أن أدرك ما يُوجعكِ،  
كأنني أعيش الألم،  
وكل شغاف قلبي يتألم معكِ.
أراكِ تتناولين طعامك،  
فأشعر بالشبع في روحي،  
كأننا جسدٌ واحد،  
في عالم ملؤه العطاء.
حبنا في الله،  
كزهرة تتفتح في الربيع،  
لا يزيده جفاء،  
ولا ينقصه بُعدٌ أو فراق.
أذكر قصة تروى،  
عن أبو بكرٍ وصديقه،  
كيف آثر اللبن العذب،  
على عطشه المتأجج.
دعيني أُعبر عن حبي،  
بكل ما أوتيت من مشاعر،  
فقلوبنا في سموٍ،  
تحب الله وتُحبُّه.
فلنصنع من أحلامنا،  
عالمًا مليئًا بالحب،  
ونُدعو في صمت الليل،  
أن تجمعنا أرواحٌ طاهرة.

يا لليل الذي يهمس بالأسرار،  
ويجمع القلوب في سكون الأقمار.  
عينكِ ضوء، وفؤادي مرسى،  
في حضن عشقٍ لا يعرف الانكسار.
أراكِ تضحكين، فيتراقص الفؤاد،  
فرحٌ يتدفق، كالنهر العتيد،  
وفي لحظةٍ، قد تسقط الدموع،  
أبكي معكِ، كأنني جرحٌ جديد.
كم من مرةٍ، شعرتُ بكِ في قلبي،  
كأن الروح تندمج في جسدٍ واحد،  
أنتِ نبضُ الحياة، وإيثارُ العشق،  
فأحبكِ حبًا، لا يُقاس بالعدد.
وفي سيرة الأوفياء، نجد المثال،  
كأبو بكرٍ، في شغفٍ واحتواء،  
يقدم اللبن، رغم عطش الفؤاد،  
هكذا الحب، إيثارٌ بلا انتهاء.
فلتعش قلوبنا، في هذا الدفء،  
ولننسج من الود عرشًا من الأحلام،  
يا من تحبين الله، ويحبكِ الرحمن،  
فلنكن نورًا يشع في ظلام الأيام.
اللهم اجمعنا بحبٍ خالص، 
حبٌ يزهر في كل الأرجاء،  
ففي عطر المحبة، نعيش سويًا،  
ونكون كالنجم، في سماء الصفاء.

يا زهرةً في بستان الرؤى،  
تتفتح في الربيع بعد الشتاء،  
أنتِ الأملُ الذي ينشر البهجة،  
ويزرع في القلوب شوقًا وهناء.
أحلم بكِ في كل لحظةٍ،  
فأنتِ الحكاية التي لا تنتهي،  
أنتِ النجمة التي تضيء دربي،  
وتغسل همومي بنسيمٍ هنيء.
تتراقص في عينيكِ ألوان الحياة،  
وتتناغم الألحان في صدى الصوت،  
كلما همستِ، يُزهر الورد،  
وتهتز الأرواح في لحنٍ مهيب.
وفي زحمة الأيام، نرسم الأمل،  
بقلوبٍ تحبُ، بلا حدود،  
نكون معًا كنسيم الفجر،  
يُحيي الأرض بعد طول السكون.
فلتبقي قريبًة، يا نبض الفؤاد،  
فالحبُ في الله، يُعطي الحياة،  
وفي كل لحظة، أعدكِ بأن أكون،  
رفيق دربكِ، في كل الساعات.
اللهم اجعل قلوبنا مشغولة بحبك، 
واجعل بيننا مودةً وسلام،  
ففي عطر المحبة، نجد سكينتنا،  
وفي ظلال الحب، نبني الأحلام.

يا من تلامسين شغاف القلب،  
كأنكِ نسمةٌ في عصر الربيع،  
تسكنين في كُل زوايا روحي،  
وترسمين على الشفاه الابتساع.
معكِ، تذوب الأحزان 
كثلجٍ في الشمس،  
ويزهر العالم بألوانٍ من الفرح،  
تتراقص النجوم في عيوننا،  
وتنشد الأرواح أنشودةَ الأمل.
أحبكِ بلا حدود، في كل الأبعاد،  
كلماتُ حبنا تتجاوز الزمان،  
فكل لقاءٍ بيننا هو فصلٌ جديد،  
وقصة عشقٍ تكتبها الأقدار.
وفي لحظات السكون، نغفو معًا،  
تحت سماءٍ مرصعة بالنجوم،  
نحكي أحلامنا، ونرسم المستقبل،  
كأننا نعيش في عالمٍ من السحر.
فلنحتفظ بهذه اللحظات،  
ككنزٍ في قلوبنا، لا يُنسى،  
ولنجعل من حبنا قناديل،  
تضيء دروبنا في ظلام الليالي.
اللهم اجعل حبنا طيفًا يرافقنا،
ويُشعل في أرواحنا شعلةَ الإيمان،  
ففي عطر المحبة، نعيش سويًا،  
ونكون كالأشجار، نثمر في الأوطان.

يا قمرَ ليلي، في سماء الأحلام،  
أنتِ السحرُ الذي يُنير ليلي،  
أنتِ الهمسُ الذي يُداعب قلبي،  
ويُعيد لي نبض الحياةِ العليل.
كلما ضحكتِ، تبتسم الزهور،  
وتتراقص الألوان في أفئدة الناس،  
في عينيكِ، أرى بحارَ الأمل،  
وأحلامًا تُحلق عالياً في الفضاء.
دعيني أكتبُ لكِ قصائدَ شوق،  
تُعبر عن حبٍ عميقٍ وصادق،  
فكل حرفٍ هو نبضُ قلبي،  
وكل كلمةٍ تُحاكي روحكِ البهية.
في زحمة الحياة، نرسم غدًا،  
ونقضي الساعات في تبادل الأفكار،  
فالحبُ الذي يجمعنا هو نور،  
يُضيء دروبنا في كل المسارات.
فلنحافظ على هذا الشعور،  
ككنزٍ يُحفظ في قلوب الأوفياء،  
ولنجعل من أيامنا ملاحمَ،  
تُروى للأجيال بحكايات الإخاء.
اللهم اجعل حبنا سراجًا في الدروب،
وفي عطر المحبة، نعيش بلا حدود،  
فكلما التقينا، زادت الفرحات،  
ويبقى حبنا أبدًا، كأجمل الوعود.

يا لحنَ العشقِ، في كل الأنفاس،  
أنتِ النبضُ الذي يدقُّ في صدري،  
معكِ، تتفتح الأزهار في الربيع،  
وتُشرق الشمسُ في محياكِ البهي.
أحبكِ كحكايةٍ تُروى بعمق،  
كأنكِ قصيدةٌ تنسجها الأقدار،  
وفي كل بيتٍ، تتجلى معاني،  
تعبرُ عن شغفٍ، وعن انتظار.
دعيني أحتفظ بكِ كنجمةٍ،  
تُضيء ليالي الكآبة والسهاد،  
أنتِ الفرحُ الذي يُشعل الأمل،  
ويُذكّرني بأن الحياةَ جميلة.
وفي كل لحظةٍ نعيشها معًا،  
تتراقص الأقدار في سماء الأماني،  
فالحبُ الذي يجمعنا كفراشة،  
تحلق في فضاءٍ من الأحلام.
لنكتب معًا حكاياتِ عشقٍ،  
تُحاكي قلوبَ العاشقين،  
فكلما نظرتُ في عينيكِ،  
أرى الكونَ بأسرهِ في لحظةٍ.
اللهم اجعل قلوبنا متعلقة بحبك،  
وفي عطر المحبة، نعيش في سلام،  
فالحبُ هو الجسرُ الذي يربطنا،  
ويجعل من أيامنا أجمل الألوان.

يا نسيمَ العشقِ، في صباحاتِ الورد،  
تسري برفقٍ، وتجلب الأمل،  
أنتِ الحلمُ الذي يزهر في صدري،  
ويُعيد لي الروحَ في كل زوايا الجمل.
كلما ناديتُكِ، يرنُّ صدى الصوت،  
كأنكِ نغمةٌ تعزف في قلبي،  
وفي كل لمسةٍ، أشعر بالحنان،  
كأنكِ غيمةٌ تروي ظمأَ الدروب.
دعيني أكتبُ لكِ من عطرِ الأفكار،  
قصائدَ تُحاكي شغفَ العيون،  
فكل حرفٍ هو وعدٌ من قلبي،  
بأن أكون لكِ، في كل الفصول.
وفي ليالي السمر، نحتسي الشوق،  
كأننا نعيشُ في عالمٍ من الأحلام،  
فالحبُ الذي يجمعنا كأهزوجة،  
تُحلق في سماءٍ، تحتضن الأعلام.
لنحفظ هذا الحب في سطورِ الزمان،  
كأننا نكتبُ تاريخَ الأوفياء،  
فكلما التقينا، يزداد الشغف،  
وتُزهر الأيام بأجمل الروايات.
اللهم اجعل حبنا نورًا يُضيء، 
وفي عطر المحبة، نعيش بلا فراق،  
لأنكِ الحكايةُ التي أريدُ أن أرويها،  
وستبقى في قلبي، كأجمل الأصداء.

يا شمسَ الصباحِ، في عيونِ الأمل،  
تشرقين مع كل يومٍ جديد،  
أنتِ النورُ الذي يُضيءُ لي دربي،  
ويُغني قلبي بلحنٍ من الوعيد.
كلما ابتسمتِ، يزهر الربيع،  
وتتراقص الألوان في الفضاء،  
فأنتِ العطرُ الذي يُنعش روحي،  
ويُعيد لي الفرحَ في كلّ حكاية.
دعيني أُسافر في عينيكِ البعيدتين،  
كأنني أبحرُ في بحرٍ من النجوم،  
فكل لحظةٍ معكِ هي كنزٌ ثمين،  
تُرسم على صفحاتِ الأيامِ السعيدة.
وفي ليالي السمر، نُحاكي القمر،  
ونروي قصصَ عشقٍ لا تنتهي،  
فالحبُ الذي يجمعنا كالشمسِ،  
يُدفئ القلوبَ، ويُشعلُ السُرُر.
لننحت ذكرياتنا كتماثيلٍ،  
تُحاكي الزمنَ في كلّ الفصول،  
فكلما التقينا، يُزهر الورد،  
وتكون الحياةُ كأجملِ الحقول.
اللهم اجعل حبنا دائمًا في القلوب، 
وفي عطر المحبة، نعيش بلا فراق،  
فأنتِ الحكايةُ التي أريدُ أن أُسجلها،  
وستبقى في ذاكرتي، كأجمل الأصداء.

يا نجمةَ الليلِ، تضيئين سمائي،  
تُشعلين قلبي بشعاعِ الأمل،  
أنتِ النسيمُ الذي يُعطرُ أيامي،  
ويفتح الأبوابَ لفرحٍ لا يُمل.
كلما همستِ، تراقصت الكلمات،  
كأنها طيورٌ تحلق في الفضاء،  
فأنتِ النغمةُ التي تُشجي القلب،  
وترسُمين البسمةَ على شفاهِ اللقاء.
دعيني أُسافر في بحورِ عينيكِ،  
أغوص في أعماقِ أسرارِكِ،  
فكل لحظةٍ معكِ هي عشقٌ جديد،  
تُعطرُ الذاكرةَ بأجملِ الذكريات.
وفي كلّ موسمٍ، يزهرُ حبُّنا،  
كأننا نُشيدُ حكايةَ الأزمان،  
فالحبُ الذي يجمعُنا كالعطرِ،  
يُنعش الأرواحَ ويُحيي الأبدان.
لنكتب سويًا قصةَ عشقٍ خالد،  
تُروى في كلّ عصرٍ وفي كلّ مكان،  
فكلما التقينا، زاد الشوقُ،  
وتبقى قلوبنا كالنجمات في الأمان.
اللهم اجعل حبنا دربًا للسلام،
وفي عطر المحبة، نعيش بلا فراق،  
فأنتِ الحكايةُ التي تسكن روحي،  
وستبقى في قلبي، كأجمل الألحان.

يا فرحةَ العمرِ، في كلّ احتفال،  
تُشعلين قلوبَنا بنورِ الأماني،  
أنتِ الأملُ الذي يُضيءُ الدروب،  
ويجعلنا نغني لحنَ الفرحِ بالأحضان.
كلما ضحكتِ، تراقصت الزهور،  
وتُشرق الشمسُ في كلّ صباح،  
فأنتِ الحياةُ التي تُنعش الروح،  
وتجعلنا نعيشُ في عالمٍ من الأفراح.
دعيني أُحلق في سماءِ سعادتي،  
كطيرٍ يُغني في فضاءِ الأمل،  
فكل لحظةٍ معكِ هي نعمةٌ،  
تُعيد لي الفرحَ وتُشعلُ القلب.
وفي كلّ فصلٍ، يزهرُ التفاؤل،  
كأننا نُعيدُ رسمَ الأحلام،  
فالحياةُ تجري كالنهرِ الهادئ،  
تُدفقُ في قلوبنا شغفَ الأزمان.
لنُحافظ على هذا الفرحِ الدائم،  
ككنزٍ نُخفيه في صدور الأوفياء،  
فكلما التقينا، تزداد البهجة،  
ويبقى الأملُ كالشمسِ في الفضاء.
اللهم اجعل فرحنا دائمًا في القلوب، 
وفي عطر الأمل، نعيش بلا فراق،  
فالحياةُ جميلةٌ كأجملِ الأغاني،  
وسنبقى نُغني للحبِّ والأحلام.

يا طيفَ الذكرى، في ليالي السمر،  
تُحيي في قلبي شغفَ الفراق،  
أنتَ الحلمُ الذي يراودني دومًا،  
ويُشعلُ الأشواقَ في كلّ اشتياق.
كلما ناديتُك، يزداد الشوق،  
كأنني أُبحرُ في بحرٍ من الأماني،  
فأنتَ الغائبُ الذي يُحاكي القلب،  
ويُعيد لي الذكرياتِ المليئةِ بالألوان.
دعني أكتبُ لكَ من حبرِ الحنين،  
قصائدَ تُعبرُ عن شغفِ الروح،  
فكل لحظةٍ معك كانت حلمًا،  
وكل كلمةٍ تزرعُ في قلبي الفرح.
وفي كلّ غيابٍ، يزداد الوله،  
كأننا نعيشُ في عالمٍ من الأشواق،  
فالحبُ الذي يجمعنا كالنجمِ البعيد،  
يُضيء لياليَ العمرِ بأجملِ الأوراق.
لنحفظ هذا الشوق ككنزٍ غالٍ،  
يُشعلُ قلوبنا في كلّ زوايا الفضاء،  
فكلما التقينا، يتجدد الحنين،  
ويبقى حبنا كالشمسِ 
التي تُشرقُ الأمل.
اللهم اجعل شوقنا دائمًا في القلوب،  
وفي عطر الحنين، نعيش بلا فراق،  
فأنتَ الحكايةُ التي تُحركُ مشاعري،  
وستبقى في روحي، 
كالأصداء التي ترددُ الأمل.

يا بستانَ الأحلامِ، في قلبِ الزمان،  
تُزهرينَ الفرحَ، وتُشعلينَ الألوان،  
أنتِ الأملُ الذي يُضيءُ دروبَ الحياة،  
ويُحلقُ بنا نحوَ آفاقِ الأمان.
كلما ابتسمتِ، تغنتِ الطيور،  
كأنكِ نغمةٌ تتراقصُ بينَ الأثير،  
فأنتِ النجمةُ التي تُنيرُ ليلي،  
وتُسطرينَ لي في كلّ يومٍ مسير.
دعيني أُخبركِ عن شغفي المُستمر،  
فكل لحظةٍ معكِ هي سحرُ القدر،  
وحبُّنا كالنهرِ الذي لا يجف،  
يُغذي الروحَ ويزرعُ قلبَ البشر.
وفي كلّ صباحٍ، يحملُ الأمل،  
كأننا نعيشُ في حلمٍ مُشرق،  
فالحياةُ تُزهرُ معكِ في كلّ حين،  
وتُعيدُ لنا البسمةَ كأجملِ النغم.
لنُحافظ على هذا الشغفِ الدائم،  
كزهرةٍ تُزهرُ في كلّ مكان،  
فكلما التقينا، يزهرُ الفرح،  
ويبقى حبنا كالشمسِ 
التي تُشرقُ الأمل
اللهم اجعل الأمل دومًا في القلوب، 
وفي عطر الحياة، نعيش بلا فراق،  
فأنتِ الحكايةُ التي تُلهمُ مشاعري،  
وستبقي في قلبي، 
كالأصداء التي ترددُ الأمان.

يا زهرةَ العمرِ، في بستانِ الفؤاد،  
أنتِ الحلمُ الذي لا يُنسى ولا يموت،  
فالحبُ الذي يجمعنا 
كالنجمِ في السماء،  
يُضيء لياليَ العمرِ ويُغني الصوت.
دعيني أُخبركِ في كلّ بوحٍ،  
أنكِ النبضُ الذي يُحيي الأماني،  
فمعكِ أعيشُ تفاصيلَ الحياة،  
كأننا نرسمُ لوحةً من الألوانِ.
وفي ختامِ هذا السردِ العذب،  
أعدكِ بأن أكونَ لكِ دائمًا،  
فالحبُ ليس مجردَ حلمٍ عابر،  
بل هو وعدٌ أبديٌ، يُكتب في الأزمان.
اللهم اجعل حبنا سراجًا ينير الدروب،
وفي عطر المحبة، نعيش في سعادة،  
فكلما التقينا، تتحقق الأمنيات،  
ويبقى عشقنا أبدًا، كأجمل القصائد.
بقلمي الشريف د حسن ذياب الخطيب الحسني الهاشمي
google-playkhamsatmostaqltradent