"في ظلال الأمل:
صمودٌ وعزيمةٌ"
في ظلال الأمل نزرعُ الأحلامَ
وأرضُنا تنادي، رغمَ الآلامِ،
أينَ العَزائمُ؟ أينَ سُرُرُ النصر؟
تحتَ سحابِ الحزنِ،
في زوايا الظلامِ.
قلبي يُحاربُ، لا يعرفُ الاستسلامَ،
وعيونُ الشهداء تراقبُ الأعلامَ،
في كلِّ زقاقٍ، يكتبُ التاريخُ،
قصصَ الأبطالِ،
في وجدانِ الأيامِ.
أيا وطني، يا نبضَ القلوبِ،
أنتَ الجمالُ، رغمَ أوجاعِ القلوبِ،
قُدسُكِ في القلبِ، بغدادُ، والرباطُ،
تاريخُكِ يحكي، في صدى الألبابِ.
في كلِّ شجرةٍ، في كلِّ حقلٍ،
تتجددُ الأحلامُ، تنمو الأملَ،
لن يندثرَ صوتُ الحقِّ، رغمَ الصعابِ،
فالأرضُ تنبضُ،
ترفضُ اليأسَ، لا تُخطئُ.
حربٌ على الأوطانِ، لكنَّنا صامدونَ،
ننسجُ الحلمَ، في عروقِ الفجرِ،
عربٌ، متحدونَ،
رغمَ الجراحِ، سنُعيدُ بناءَ الأملِ،
في كلِّ الدروبِ.
يا زهرَ الربيعِ، في أرضِ الخرابِ،
سنزرعُ الفرحَ، رغمَ كلِّ السُرُابِ،
فالأمةُ ولادةٌ، لا تموتُ،
في عيونِ الأطفالِ، يكمنُ الأملُ.
نحنُ الحكاياتُ التي لا تُنسى،
قصصُ الشجاعةِ تُكتبُ في الأزمانِ،
كلماتُ الشعراءِ تُعانقُ السماء،
تُضيءُ دروبَ الحلمِ في كلِّ مكانِ.
يا نهرَ الفراتِ، يا بحرَ الندى،
تاريخُنا يُحاكي هتافَ الأجدادِ،
في كلِّ شبرٍ، تُنبتُ الذاكرةُ،
حكاياتُ الفخرِ، تُعيدُ العنادَ.
عندما تشتعلُ النيرانُ في الأفقِ،
تسري الأرواحُ، تتحدى المُستبدين،
نحنُ الثوارُ، نحنُ الحلمُ،
نخطُطُ الغدَ، رغمَ الألمِ، رغمَ الحنينِ.
فلتسمعِ الأقدارُ صرخةَ الشرفاءِ،
في كلِّ ركنٍ، في كلِّ قلبٍ مُتعبٍ،
نحنُ الجيلُ الذي لا يرضى بالخضوع،
سنُعيدُ الهويةَ، نبني الأملَ من جديد.
في ليالي السوادِ، نرسمُ الفجرَ،
نجمعُ النجومَ، نُضيءُ الطريقَ،
لا ننسى الشهداءَ، لا ننسى الأسماءَ،
فكلُّ دمٍ سُفكَ، يُعززُ العزيمةَ.
يا أمتي، يا شرفَ العروبةِ،
سنُحيي الحلمَ، نُفجرُ الأنوارَ،
فالحبُّ هو السلاحُ، والأملُ هو الطريق،
في قلوبنا نبضٌ، وفي أرواحنا جُنونُ.
تحت قمرِ الليلِ، نُسطرُ الأماني،
في حضنِ الوطنِ، تُزهرُ الجذورُ،
نحيا بقلوبٍ، لا تعرفُ الانكسارَ،
نُواجهُ العواصفَ، نُحققُ الحضورَ.
يا صوتَ الحقِّ، في زوايا العتمةِ،
تُحلقُ الأرواحُ، تُنادي الأحرارَ،
عندما تُحاصرُنا الأوجاعُ،
نُخرجُ من الرمادِ شمسًا تضيءُ الديارَ.
في كلِّ ميدانٍ، تُعزفُ الأناشيدُ،
تُحلقُ الألحانُ، تُشعلُ النيرانَ،
نحنُ الأملُ، نحنُ النورُ،
نُعيدُ بناءَ التاريخِ، نكتبُ الأزمانَ.
يا عطرَ الزهرِ، يا نسماتِ الربيعِ،
تُعانقُ الأرواحَ، تُحيي الشوقَ،
وفي عيونِ الأطفالِ، تتجلى الأحلامُ،
نزرعُ الأملَ، لا نعرفُ الفراقَ.
فلنرفعِ الأعلامَ، في كلِّ محفلٍ،
ولنُعلي الهتافَ، في وجهِ البغاةِ،
فالوطنُ ينادي، يا أبناءَ الكرامةِ،
لتجددوا العهدَ، وتُحيوا المساراتِ.
نحنُ التاريخُ، نحنُ الحكايةُ،
نحنُ الأبطالُ في خضمِّ المعاركِ،
بلا خوفٍ، بلا ترددٍ،
نُحاربُ من أجلِ المجدِ،
من أجلِ الأوطانِ.
وفي كلِّ زاويةٍ، تُزهرُ الذكرياتُ،
تروي حكاياتِ الغزاةِ والمحررينَ،
نرسمُ الأملَ، في سطورِ الغدِ،
بأقلامِ الشجاعةِ، وبقلوبٍ مُخلصينَ.
يا بحرَ العزيمةِ، يا نهرَ الصمودِ،
تجري كالأحلامِ، لا تُعرفُ الحدودُ،
تسكنُ أرواحَنا، تُشعلُ الفخرَ،
وعلى شرفاتِ الزمنِ، تُزهرُ النورودُ.
لن ننسى الأبطالَ، في ظلمةِ السجونِ،
صمودُهم يُحاكي، صدى العصورِ،
كلُّ جرحٍ يُعانقُ الأملَ،
كلُّ دمٍ سُفكَ، يُعززُ العزيمةَ.
يا سيفَ الحقِّ، في وجهِ الظلمِ،
أنتَ النورُ في عتمةِ الزمانِ،
نحنُ الأحرارُ، نُحلقُ في السماءِ،
نكتبُ الحكاياتِ، نُعيدُ الأمانَ.
وفي كلِّ لقاءٍ، تُشعلُ الأنوارُ،
ترتفعُ الأصواتُ، تملأُ الأرجاءَ،
نحنُ الأملُ، نحنُ الأجيالُ،
نبني الجسورَ، نُحيي المساراتِ.
فلنُحلقْ عالياً، في سماءِ الوطنِ،
ونجمعُ الأحلامَ، في قلبِ التحدي،
فالعزيمةُ نورٌ، لا ينطفئُ،
في قلوبِ الأحرارِ، يُزهرُ العهدُ.
تحتَ سماءِ العزِّ، نُسطرُ الأماني،
وفي قلوبِنا حبٌّ، لا يعرفُ الفتورَ،
نُعيدُ كتابةَ التاريخِ، بأقلامِ الشجاعةِ،
نُضيءُ الدروبَ، رغمَ كلِّ العواصفِ.
يا شمسَ الحريةِ، أشرقي في الأفقِ،
لتنشرِي ضياءَكِ، في كلِّ البقاعِ،
فالأرضُ تنادي، والأصواتُ تُهتفُ،
نحنُ الجيلُ الذي لا يعرفُ الاستسلامَ.
في كلِّ زقاقٍ، تُحاكي القصائدُ،
تتراقصُ الألحانُ، تُعانقُ الأملَ،
نسيرُ معًا، يدًا بيدٍ،
نُواجهُ الرعودَ، نُعيدُ الجمالَ.
يا نغمةَ الفجرِ، يا صوتَ الأحرارِ،
نُسطرُ أحلامَنا، في صحائفِ النهارِ،
لا شيءَ يُعكرُ صفوَ عشقِ الوطنِ،
فالحبُّ في قلوبنا، يُعززُ الانتصارَ.
فلنقفَ معًا، كالجبلِ الشامخِ،
نُحاربُ اليأسَ، نُضيءُ الدجى،
فالأملُ يُزهرُ بينَ أحضانِ التحدي،
ونحنُ الأحرارُ، نُعيدُ المجدَ.
وفي كلِّ قلبٍ، يُشرقُ النورُ،
ترتفعُ الأعلامُ، تُعانقُ السماءَ،
لن ننسى الأبطالَ، الذينَ ضحوا،
من أجلِ الحريةِ، من أجلِ الحياةِ.
في ظلِّ الدمارِ، تحتَ سماءِ الحزنِ،
تتساقطُ الأحلامُ كأوراقِ الشجرِ،
غزةُ تُهجرُ، والألمُ في القلوبِ،
لكنَّ الأملَ لا يزالُ يُضيءُ الدربَ.
يا وطنَ الجراحِ، يا رمزَ الصمودِ،
في عيونِ الأطفالِ، تختبئُ الأماني،
تحتَ الأنقاضِ، تنبتُ الزهورُ،
رغمَ الدمعِ، يظلُّ في القلبِ الأملُ.
قُصفتِ البيوتُ، تهدمتِ الأحلامُ،
لكنَّ الأرواحَ لا تُقهرُ، لا تُستسلمُ،
نحنُ الأوفياءُ، نُعيدُ بناءَ الحلمِ،
في كلِّ صرخةٍ، نُعانقُ العزيمةَ.
أيا أهلَ غزة، صبرُكم أسطورةٌ،
تُروى في كلِّ يومٍ، في كلِّ مكانٍ،
رغمَ الظلمِ، تبقونَ كالجبالِ،
تُعانقونَ السماءَ، بقلوبٍ صادقةٍ.
يا شمسَ الحريةِ، أشرقي من جديدٍ،
فالأرضُ تُنادي، والقلوبُ تُريدُ،
لن ننسى الشهداءَ، الذين سقطوا،
من أجلِ الكرامةِ، من أجلِ الحياةِ.
في كلِّ زاويةٍ، تُحاكي الذكرياتُ،
تروي قصصَ الفخرِ، في كلِّ العصورِ،
نحنُ الأملُ، نحنُ النورُ،
نُعيدُ كتابةَ التاريخِ، رغمَ الجرحِ.
فلنقفَ معًا، كالأشجارِ العتيقةِ،
نُحاربُ اليأسَ، نُحيي المساراتِ،
فالأملُ يُزهرُ بينَ أحضانِ الألمِ،
ونحنُ الأحرارُ، نُعيدُ المجدَ.
في خضمِّ الدمارِ، تُشرقُ الأرواحُ،
تُحاربُ اليأسَ، تُعيدُ الأماني،
أطفالُ غزةَ، في عيونِهم بريقٌ،
لا يعرفُ الخوفَ، لا يُقهرُ الحنينُ.
يا جرحَ الوطنِ، يا صرخةَ الأحرارِ،
تترددُ في الأفقِ، تُعانقُ السحابَ،
رغمَ الظلمِ، نكتبُ الفخرَ،
فكلُّ حكايةٍ تُروى، تُعيدُ الكرامةَ.
تحتَ قصفِ المدافعِ، تُصاغُ الأغاني،
تُعانقُ الهوى، تُشعلُ الوجدانَ،
نحنُ الأبطالُ، في قلوبِنا شجاعةٌ،
نبني الأحلامَ، رغمَ كلِّ الأقدارِ.
يا شموخَ غزةَ، يا أسطورةَ الصمودِ،
بأيدٍ مُتعانقةٍ، نُعيدُ البناءَ،
لا تضعفُ العزيمةُ، ولا تنكسرُ،
فالأملُ في العروقِ، يُعيدُ الحياةَ.
في كلِّ زاويةٍ، تُزرعُ الذكرياتُ،
حكايا الشهداءِ، تُضيءُ المساراتِ،
نحنُ الأملُ، نحنُ الإرادةُ،
نُحلقُ في السماءِ، رغمَ كلِّ العواصفِ.
فلنقفَ معًا، كالجبلِ الشامخِ،
نُحاربُ الفراقَ، نُحيي الذاكرةَ،
فالأرضُ تنبضُ، رغمَ كلِّ الجراحِ،
ونحنُ الأحرارُ، نُعيدُ المجدَ.
يا أمةَ العربِ، في عيونِكِ الحلمُ،
رغمَ الجراحِ، لا يزالُ النبضُ حياً،
كأنكِ الزهرُ، في صحراءِ القفرِ،
تُزهرينَ في العتمةِ، تُعانقينَ النورَ.
تاريخُكِ حكايةٌ، تُروى في كلِّ حينٍ،
قصصُ الشجاعةِ، تُعانقُ المسافاتِ،
في كلِّ ميدانٍ، تُرفعُ الأعلامُ،
وتترددُ الأهازيجُ، في كلِّ القلوبِ.
فلنُعيدَ بناءَ الأملِ، في كلِّ الدروبِ،
فالأرضُ تنادي، والحقُّ يُدافعُ،
نحنُ الجيلُ الذي لا يعرفُ الخوفَ،
نُعانقُ الغدَ، ونُفجرُ الطاقاتِ.
يا صوتَ الحقِّ، في زوايا النسيانِ،
تُنادي الأحرارَ، في كلِّ الأوطانِ،
رغمَ الألمِ، نبني المستقبلَ،
وتمضي الأجيالُ، نحوَ الفخرِ والحنانِ.
فلتشرقِ الشمسُ، في أفقِ الأملِ،
ولتُضيءَ الدروبَ، في كلِّ المساراتِ،
نحنُ الأحرارُ، نبني غدًا مُشرقًا،
حلمُنا باقٍ، رغمَ كلِّ العواصفِ.
يا أمةَ العزمِ، فيكِ تسكنُ العزيمةُ،
رغمَ الألمِ، لا تنحني الهاماتُ،
ففيكِ قوةٌ، تُحركُ الجبالَ،
وأحلامٌ تُزهرُ في كلِّ الساحاتِ.
لا تيأسي، فالفجرُ قريبٌ،
بعدَ كلِّ عتمةٍ، يأتي النورُ،
وفي قلوبِ الأحرارِ، تبقى الأماني،
كشمسِ الربيعِ، تُعيدُ الحياةَ.
فلنُعدِ بناءَ الأملِ، في كلِّ الدروبِ،
ولنحملِ الصبرَ كرايةٍ مشرفةٍ،
فكلُّ عثرةٍ تقوينا،
وكلُّ جرحٍ يُعيدُ إحياءَ المجدِ.
يا صوتَ الحقِّ، لا تتوقفْ،
فالأحلامُ تحتاجُ إلى كفاحٍ،
فلتتحدَ الأيدي، ولتتعاونَ القلوبُ،
فالمستقبلُ يُحفرُ بالإرادةِ.
في كلِّ ميدانٍ، تُعزفُ الأناشيدُ،
تُحلقُ الألحانُ، تُشعلُ الهممَ،
نحنُ الأملُ، نحنُ الشجاعةُ،
نُضيءُ الدربَ، رغمَ كلِّ العواصفِ.
فلنقفَ معًا، كالنخيلِ الشامخِ،
نُحاربُ اليأسَ، نُحيي الذكرى،
فالأرضُ تنبضُ بنا، والأملُ فينا،
وسنصلُ إلى المجدِ، مهما كانت الأقدارُ.
يا أمةَ العطاءِ، فيكِ تكمنُ القوةُ،
رغمَ الظلامِ، لا تفقدي البصرَ،
فالأملُ يُزهرُ بينَ جراحِنا،
ويُعيدُ للصبرِ بريقَ الأملِ.
لنمضِ قدمًا، نحوَ غدٍ مشرقٍ،
فكلُّ خطوةٍ تُقربُنا من الحلمِ،
والعزيمةُ سلاحٌ لا يُهزمُ،
في دروبِ الكفاحِ، نُعيدُ المجدَ.
يا قلوبَ الأحرارِ، لا تعرفوا الفشلَ،
ففي العطاءِ سرُّ النصرِ والخيرِ،
فلتتحدَ الأيادي، ولتتعاونَ الأفكارُ،
فالمستقبلُ يُشرقُ بالتفاؤلِ.
في كلِّ زاويةٍ، تُنبتُ الأماني،
تُزهرُ الألحانُ، تُعانقُ السماءَ،
نحنُ الأملُ، نحنُ الإرادةُ،
نُحلقُ عالياً، رغمَ كلِّ العواصفِ.
فلنقفَ معًا، كالأشجارِ الراسخةِ،
نُحاربُ اليأسَ، نُحيي الذكرى،
فالأرضُ تنبضُ بنا، والأملُ فينا،
وسنصلُ إلى المجدِ، مهما كانت الأقدارُ.