"نور عيني عشقٍ لا تنتهي"
في عيونك جمال،
كأنها نجوم الليل تلمع وتغني،
تسرد قصص الهوى بالليل تبتسمين، فيبتسم قلبي بلا جهد
كأنما في عينيك سحرٌ،
ينسج من الفرح نسيج
أحلامٌ تتراقص، تتلألأ كالأقمار
وفي كل نظرة،
أجد الحب في كل الأبعاد
لكن الأمل في الوصل،
كغيمة في السماء
تتلاشى حين تقترب،
لكنني أستمر في البحث
دعيني أستمتع بلحظة،
في عيونك أجد العزاء
ففي كل بوحٍ، أجد نفسي،
وأترك كل ما مضى
فلنحيا معًا في هذه اللحظة،
ونتجاهل الزمن
فالحب في عيونك،
هو قصيدتي، وهو الفرح الأبد.
أنتِ الزهور التي تفتح في صباحي
رحيقُكِ يسري في شراييني،
يسكرني بحلاوة الأماني
عندما تهمسين،
تنبض الكلمات بالشغف
كأنكِ تعزفين لحنًا،
يُحيي في قلبي كل شغف
أريد أن أكتب لكِ من نجمٍ إلى نجم
قصائد عشقٍ، تُسطر في سماء أحلامي، بلا ندم عندما تلتقي أعيننا،
يتوقف الزمن للحظة
تسكنين في أعماقي،
كنبضٍ لا يتوقف في جعبتي
أريدكِ أن تكوني لي،
كل الفصول في الحياة
أنتِ الربيع في قلبي،
والصيف في لحظاتي
فلنحتفظ بهذه اللحظة،
ككنزٍ بين يدينا فالحب في عيونكِ،
هو عالمي، وهو كل ما أريد.
أنتِ ليلي ونهاري،
شمسٌ تشرق في دمي
كلما غفوت، أراكِ في أحلامي،
كنسمةٍ تهمس في أذني
عند كل لقاء، يتجدد الشغف في قلبي
كأنما كل نظرة،
تُعيد لي ذكريات العشق،
وكأنها تكتمل في حبي
أنتِ الحلم الذي أعيشه،
والأمل الذي يُنير دربي
فمع كل همسة، أجد فيكِ ضالتي، ويصبح العشقُ لي صبري
أحب حديثكِ،
كأنغامٍ تتراقص في الهواء
تنسج من الكلمات حكاياتٍ،
تجعلني أغرق في السعادة بلا انتهاء
فدعيني أستمتع بلحظاتنا،
نرقص تحت ضوء القمر
وفي عيونكِ أجد الأمان،
حتى لو غابت عنا الأيام والسفر
أنتِ القصيدة التي أكتبها،
في كل لحظةٍ تمر وفي عيونكِ،
أجد الحب، وأعيش كل ما هو عطر.
في عيونكِ،
أرى المستقبل يسكن بين طيات الزمن
أحلامٌ تتفتح كالأزهار،
تنبض بالحياة كالأطفال في البدء
كلما ابتسمتِ،
تتراقص الألوان في عالمي
كأنما الكون يتناغم،
ويخبرني أن الحب هو الأمل الدائم
أريد أن أحفر اسمكِ على كل شجرة، وعلى كل قلب
فأنتِ النبض الذي يُحييني،
والروح التي تحقق لي كل شغف
طيفكِ يرافقني حتى في أحلامي، كنجمةٍ تضيء الدرب
وفي كل لحظةٍ معكِ،
أكتشف أن الحب هو الحياة،
وهو أكبر من كل فراق
دعيني أعيش هذه اللحظات،
أحتفظ بها في ذاكرتي
فكل كلمة تخرج من شفتيكِ،
تسطر عشقًا يُبقي قلبي
خاشعًا في سجدتي
أنتِ الحكاية التي لا تنتهي، والأسطورة التي أرويها
وفي عيونكِ، أجد المعنى،
وكل ما يضيء لي دربي في الحياة.
فلنستمر في هذه الرحلة،
نكتب قصائد الحب بلا حدود
فالعشق في عيونكِ،
هو النور الذي يُضيء لي كل الوجود.
يا زهرةً تتفتح في جنان الأمل،
كلما سرتِ، يتبعكِ عبيرٌ من العسل.
أنتِ الأغنية التي تُعزف في قلبي،
كل نغمةٍ تحمل شغفًا،
وذكرياتٍ من العشق النقي.
في عيونكِ، أجد البحر والسماء،
أغوص في عمق مشاعركِ،
أعيش كل سحرٍ بلا انتهاء.
أحبكِ كما يحب الورد الندى،
أنتِ ضوءٌ يشع في ليالي البرد القارس، يدفئني بلا عظة.
دعيني أُحلق في فضاء عينيكِ،
فكل نظرةٍ تأخذني إلى عالمٍ من الحلم والخيال، حيث نكون.
أنتِ الأسطورة التي تُكتب
على جدران الزمن،
ففي كل لحظةٍ معك،
أرى نفسي أُعيد بناء الأمل والحنين.
فلنغنِ معًا،
نرسم أحلامنا بألوان قوس قزح،
فالحب في عيونكِ،
هو الجمال الذي لا يزول،
وهو كل ما أحتاج.
لنُحافظ على هذه اللحظات،
كنجومٍ تتلألأ في السماء،
فأنتِ القصيدة التي أكتبها،
وشغفي الذي لن يفتر.
جمالكِ يلهمُني قصائدٍ جديدة،
تتراقص الكلمات على لحنِ عينيكِ، وتفوح منها رائحة الورد.
كل ابتسامةٍ منكِ،
تُشعل في قلبي نار الشغف،
كأنما كل حرفٍ يكتبُ قصةَ عشقٍ، تسردها الرياح في الفضاء.
أراكِ في كل زهوٍ، وفي كل غيمةٍ تمر،
تنسجين من خيوط النور،
عوالمَ لا تنتهي من الحلم والسرور.
أريد أن أكتب عنكِ،
كأنني أستحضر سحر الليل،
فأنتِ القمر الذي يضيء دربي،
ويملأ قلبي بطمأنينةٍ لا تنتهي.
دعيني أُبحر في عيونكِ،
أقطف من سحرها لآلئ،
فكل نظرةٍ تنبض بالحياة،
تجعلني أعيش كل لحظةٍ كأنها أبدية.
أنتِ القصيدة التي تُكتب بمداد الحُب،
وفي كل بيتٍ، أجد نفسي أُعبر عن ما يجوب في صدري من شوقٍ وحنين.
فلنستمر في كتابة هذه الحكاية،
نُغني للحب بلا حدود،
فجمالكِ يلهمني،
ويُعيد لي الأمل في كل الأوقات.
أنتِ النور الذي يُشرق في ظلام أيامي،
تمنحين الحياة طعماً، كحلاوة الأنسام.
كل لحظةٍ معكِ، كحلمٍ يُعيد لي الأمل،
أنتِ سرُّ سعادتي،
وكنزٌ في قلبي لا يزول.
أحبكِ كعصفورٍ يغني في فجرٍ جديد،
كل نغمةٍ تُشعل حبًّا،
يحملني بعيدًا عن كل قيود.
دعيني أكتب لكِ من روحي،
قصائدَ تتنفس،
وفي كل كلمةٍ أُعبر
عن شوقٍ في قلبي يشتعل.
فلنغزل من ذهبي، خيوطَ عشقٍ تتلألأ،
فالحب في عيونكِ، هو الأمل الذي لا يزول أو يتبدل.
أنتِ الجمال الذي ينقش
في ذاكرة الزمان، وفي كل نبضةٍ،
أجدني أعيش حبكِ كأعلى الألحان.
فلنستمر في هذه الرحلة،
نكتب تاريخنا معًا، فجمالكِ يلهمني،
ويُعيد لي كل ما فات من أمان.
أنتِ الندى الذي يروي ظمأ القلب،
وفي ضحكتكِ أجد الهدوء،
كل صخب الحياة يختفي.
دعيني أكتب لكِ، عن كل لحظةٍ تمر،
فكل كلمةٍ تُجسد حلمًا،
وأملًا يتجدد بلا انقطاع.
أنتِ النور الذي يُضيء ليالي العتمة،
وفي أحضانكِ،
أجد السلام، وأعيش كل الجمال.
فلنحتفل بهذا الحب،
كأغنيةٍ ترددها الطيور،
فكلما التقينا،
تُكتب فصول جديدة في كتاب العمر.
أنتِ القصيدة التي لا تنتهي، والأسطورة التي أرويها،
ففي كل لحظةٍ معكِ،
أكتشف أن الحب هو الحياة،
وهو كل ما أريد.
ختامًا، سأظل أكتب عنكِ،
حتى آخر نبضةٍ في قلبي،
فأنتِ الحلم الذي أعيشه،
والشمس التي تُشرق في كل صباح.
بقلمي الشريف د حسن ذياب الخطيب الحسني الهاشمي