"شروق الأمل أنشودة الفجر"
أنتِ كالنجمةِ في سماءِ الليلِ
تُضيءُ دربي، وتُشعلُ القلبَ
عيناكِ بحرٌ عميقٌ من أسرارٍ
تغرقُني في أمواجِ الحُبِّ،
وأنتِ، كأنكِ زهرةٌ تتفتحُ في الربيعِ
تُعطرُ الأجواءَ برائحةِ الوردِ
شعركِ سائلٌ كخيوطِ الشمسِ
يتراقصُ مع النسيمِ برشاقةٍ
وجيدُكِ ممشوقٌ كغصنٍ ناعمٍ
يُعانقُ الهواءَ برقةٍ،
وفي ابتسامتكِ
تتلاشى الهمومُ كالسحابِ
شفاهُكِ، حمراءُ كحباتِ الرمانِ
تُغريني بقبلاتٍ تُشعلُ نارَ العشقِ
في صدري وأنتِ،
كفراشةٍ تتنقلُ بين الألوانِ
تأخذينني لعالمِ الأحلامِ
عطرُكِ، يُداعبُ الأنفاسَ كنسيمِ الفجرِ
يبقى عالقاً في الذاكرةِ
كذكرى لا تُنسى
عبثاً أبحثُ عن وجهِ القمرِ
فأنتِ، كلُّ الجمالِ في هذا الوجودِ.
عبثاً أبحثُ عن سحرٍ
يسكنُ في عينيكِ
وفي ضوءِ القمرِ أنتِ حلمٌ بعيدٌ
كالنجومِ وأنا في دربِ وحدتي
أخطُّ شوقي على ورقِ السنينِ
وفي كلِّ زاويةٍ تسكنُ الذكرياتُ
تداعبُني العواطفُ كأمواجِ البحرِ
وأنتِ هنا، تبتسمينَ في خيالي
كأنكِ طيفٌ لا يفارقُني،
وفي قلبي تسكنُ الأماني
عبثاً أبحثُ عن تلكَ الليالي
عن لحظاتٍ تعودُ كالسحرِ
وفي كلِّ نجمٍ أرى وجهَكِ
وفي كلِّ نسمةٍ أشمُّ عبيرَكِ
أنتِ وحدكِ نورٌ في ظلامي
أعتصرُ آلامَ الحنينِ
وأنا أكتبُ قصائدَ عشقٍ تتغنى بحبِّكِ
عبثاً أبحثُ عنكِ بينَ المدى
وفي نبضِ القلبِ تعيشينَ
أنتِ، كلُّ ما أريدُ
وفي كلِّ دقةٍ أراكِ، وجهُ القمرِ.
عبثاً أبحثُ عن وجهكِ في زهرِ الروابي وعن عينيكِ، كحيلتينِ
تسحرانِ القلوبَ كأنهما نجمتانِ
تتراقصانِ في سماءِ العشقِ
شعركِ، كخيوطِ الشمسِ
يتلألأ في النسيمِ وعلى كتفيكِ
تتساقطُ أزهارُ الياسمينِ
تغفو الرياحُ على نغماتِ ضحكتكِ
كأنها لحنٌ يُعزفُ في الفجرِ
وجنتاكِ، كفراشتينِ تتوردانِ،
تغمراني بلونِ الوردِ
وعلى شفتيكِ تتراقصُ الأحلامُ
كأنني أعيشُ في عالمٍ من السحرِ
عبثاً أبحثُ عن طيفكِ بينَ أضواءِ القمرِ
وعن لمسةٍ تُعيدُ لي الحياةَ
أنتِ، نجمةُ أيامي وعطرُ ليالي
تسكنينَ في قلبي
كأنكِ الأملُ في أحلامي.
عبثاً أبحثُ عن لمستكِ تغمرني كالمطرِ
وعن صوتكِ، كهمساتِ الرياحِ
تداعبُ قلبي كأغنيةٍ تُدغدغُ المشاعرَ
عيونكِ، كبحرٍ عميقٍ
تسحبني نحو الأعماقِ
وفي نظرتكِ، أرى ألفَ قصةٍ
تُكتبُ في صمتِ الليلِ كأنما الزمنُ
يتوقفُ للحظةٍ
وجسدكِ، كغصنٍ رشيقٍ
يمتدُّ نحو السماء
وفي كلّ التفاتةٍ تسحرينَ الألبابَ
كأنكِ لوحةٌ رسمها فنانٌ بألوانِ الحبِّ
عبثاً أبحثُ عن قلبكِ
يخفقُ في أنفاسي
وعن دفءٍ يُحيي ليالي البردِ
أنتِ، شمسُ عمري ونجمةُ ليلي
تُضيئينَ دربي في كلِّ خطوةٍ
وفي ختامِ حروفي أخطُّ لكِ
قصائدَ عشقٍ تتجددُ مع كلِّ فجرٍ
عبثاً أبحثُ عنكِ وفي كلِّ لحظةٍ
أجدُكِ وجهَ القمرِ الذي لا يغيبُ.
عبثاً أبحثُ عن عطرِكِ يملأ المكانَ
كأنفاسِ الوردِ تتراقصُ في الأجواءِ
وفي كلِّ لحظةٍ تتجلى صورتكِ
كحلمٍ يراودني في ليالي السمرِ
شفتاكِ، كحبتينِ من رمانٍ
تغري العاشقينَ وفي كلِّ قبلةٍ
أشعرُ بنبضِ الحياةِ يتدفقُ في عروقي
كأنه سحرٌ لا ينتهي أبداً
ابتسامتكِ، كخيوطِ الفجرِ
تشرقُ على قلبي تُضيءُ ظلامي
كأنكِ قمرٌ يُحلقُ في سماءِ العشقِ
وفي كلِّ نظرةٍ تُعيدينَ لي الأملَ
عبثاً أبحثُ عن أنفاسكِ
تتداخلُ مع أنفاسي
وفي كلِّ ذكرى أراكِ كالشمسِ
تشرقينَ في قلبي تُنعشينَ روحي
كأنكِ المعجزةُ في عالمٍ مترامي
وفي ختامِ قصيدتي
أنتِ، حلمُ العمرِ وجوهُ القمرِ
الذي لا ينطفئُ
عبثاً أبحثُ عنكِ وكلما أغمضتُ عيني
أراكِ، تتألقينَ في سماءِ قلبي.
أبحثُ عنكِ في كلِّ ركنٍ
وفي ضوءِ القمرِ، أرى خيالكِ يتراقصُ
كنجمةٍ ساطعةٍ تسحرُ العيونَ
أنتِ، نسيمٌ يمرُّ برفقٍ
على قلبي المتعطشِ كأنكِ لحظةُ سعادةٍ تتجلى بينَ الأماني
شعركِ، كخيوطِ الذهبِ
يتلألأ في الشفقِ وعلى كتفيكِ
تتساقطُ أزهارُ الوردِ
كأنكِ ملكةٌ من زمنٍ بعيدٍ
وجنتاكِ، كفراشتينِ تتراقصانِ في الربيعِ وفي ضحكتكِ تتفتحُ الأزهارُ
كأن الحياةَ تُغني لحنَ الفرحِ
أبحثُ عن دفءِ يديكِ يُحيي ليالي البردِ وعن عينيكِ كعالمٍ من الأسرارِ
تسحبني نحو أعماقِ الحبِّ
وفي كلِّ نبضةٍ أشعرُ بقلبكِ
يدقُّ في صدري كأنكِ جزءٌ مني
لا ينفصلُ أبداً
أكتبُ لكِ قصائدَ عشقٍ
تتجددُ مع كلِّ فجرٍ
عبثاً أبحثُ عنكِ وفي كلِّ لحظةٍ
أجدُكِ حلمَ العمرِ الذي لا ينتهي.
في عينيكِ سحرُ الحياة
في عينيكِ، تتراقصُ الألوانُ
كأنهما بحرينِ يتعانقانِ في الأفقِ
وفي كلِّ لمسةٍ تسحرينَ روحي
كأنكِ الفجرُ يُنبئُ بعهدٍ جديدٍ
شوقي إليكِ، كريحٍ تعصفُ
في قلوبِ العاشقينَ
وفي كلِّ لحظةٍ أشعرُ بدفءِ وجودكِ
كأنكِ شمسٌ تشرقُ في سمائي
تُحيي كلَّ الأملِ
أنتِ، نغمٌ في قلبي يُعزفُ
في صمتِ الليلِ
وفي كلِّ ابتسامةٍ تُعيدينَ لي الفرحَ
كأنكِ أغنيةٌ لا تُنسى، تترددُ في أذنيّ
وفي ختامِ حروفي أقولُ لكِ،
أنتِ، نبضُ حياتي وسرُّ سعادتي
وفي كلِّ نظرةٍ أجدُكِ، تتألقينَ
كأنكِ الحلمُ الذي لا ينتهي.
يا قمرَ الليل، أنتَ سحرُ السماء
تتألقُ في عتمةِ الزمانِ كأنكِ نجمةٌ
تُضيءُ دروبَ العاشقينَ
في ليالي السمرِ
وجهكَ، كمرآةٍ تعكسُ أحلامَ القلوبِ
وفي كلِّ شعاعٍ تُحلقُ الأرواحُ
كأنكِ نغمةٌ تُعزفُ على أوتارِ الحبِّ
تتراقصُ السحبُ من حولِكَ كأنها
تُحيكُ ثوبَ الليلِ وفي كلِّ لمسةٍ
تُعيدُ لنا الذكرياتِ كأنكِ شريكٌ
في كلِّ حكايةِ عشقٍ
يا قمرَ الليل، أنتَ سرُّ الأسطورةِ
وجمالُ الأساطيرِ وفي كلِّ نظرةٍ
أراكَ، تتألقُ في سمائي
كأنكِ الأملُ الذي لا يزولُ.
يا قمرَ الليل، تتألقُ في عرشِ الظلامِ
كأنكِ حلمٌ يُشرقُ في قلوبِ العاشقينَ
وفي كلِّ لمسةٍ تُعيدينَ السحرَ
كأنكِ أسطورةٌ تُروى
في همساتِ الرياحِ
وجهُكِ، كمرآةٍ تتأملُ أسرارَ الكونِ
وفي كلِّ شعاعٍ تُهدينَ الأنوارَ
كأنكِ قصيدةٌ تُكتبُ بحروفِ النورِ
تتراقصُ النجومُ حولكَ كأنها
تُحتفلُ بجمالكِ وفي كلِّ نظرةٍ
أراكَ، تُحلقُ فوقَ البحارِ
كأنكِ الأملُ الذي يملأُ السماءَ
يا قمرَ الليل، أنتَ سرُّ السكونِ
وجمالُ الليالي وفي كلِّ لحظةٍ
أجدُكَ، تتألقُ في سمائي
كأنكِ الحلمُ الذي لا يُنسى.
يا بحرَ الشوق، تتلاطمُ أمواجُكِ
كأنكِ قصةٌ تُروى في همساتِ الرياحِ
وفي كلِّ موجةٍ تُعيدينَ الذكرياتِ
كأنكِ سحرٌ يُغرقُ القلبَ في الأماني
وجهُكِ الهادئ، كمرآةٍ تعكسُ
أسرارَ السماءِ وفي كلِّ لحظةٍ
تُشعلينَ الحماسةَ كأنكِ أغنيةٌ
تُعزفُ على أوتارِ الوجودِ
تتراقصُ القواربُ تحتَ شمسِ الغروبِ
كأنها تُحاكي أحلامَ البحارةِ
وفي كلِّ نظرةٍ أراكَ،
تُحلقُ فوقَ الأمواجِ كأنكِ الأملُ
الذي لا يعرفُ الزوالَ.
يا بحرَ الشوق، أنتَ سرُّ السكونِ
وجمالُ الليالي وفي كلِّ لمسةٍ
أجدُكَ، تتألقُ في قلبي
كأنكِ الحلمُ الذي لا يُنسى.
يا شاطئَ الأحلام، تحتضنينَ الأمواجَ
كأنكِ حكايةٌ تُروى في ألحانِ النسيمِ
وفي كلِّ خطوةٍ تُعيدينَ الأملَ
كأنكِ رملٌ يحتفظُ بأسرارِ العشاقِ
وجهُكِ المضيء، كغلالةٍ من نورٍ
تتوسدُ الأفقَ وفي كلِّ لحظةٍ
تُشعلينَ الأشواقَ كأنكِ لوحةٌ
تُرسمُ بألوانِ الفرحِ
تتراقصُ السحبُ فوقَ رأسكَ البهي،
كأنها تُحيكُ قصائدَ للغرامِ
وفي كلِّ همسةٍ تُعيدينَ السحرَ
كأنكِ لحظةٌ تُخلدُ في ذاكرةِ الزمنِ
يا شاطئَ الأحلام، أنتَ سرُّ السكونِ
وجمالُ الفجرِ وفي كلِّ نظرةٍ
أجدُكَ، تتألقُ في قلبي
كأنكِ الأملُ الذي لا ينتهي.
يا شاطئَ الذكريات، تُحاكي أمواجُكِ
كأنكِ قصيدةٌ تُكتبُ في سكونِ الليلِ
وفي كلِّ رملٍ تحتفظينَ بالأسرارِ
كأنكِ نبضٌ يُحيي شغفَ القلوبِ
وجهُكِ الهادئ، كمرآةٍ تعكسُ
ألوانَ الغروبِ وفي كلِّ لحظةٍ
تُشعلينَ الشوقَ كأنكِ نجمةٌ
تُضيءُ سماءَ الأماني
تتراقصُ الطيورُ فوقَ رأسكَ البهي،
كأنها تُغني أغانِي الحنينِ
وفي كلِّ نظرةٍ أراكَ، تُسافرُ بينَ الأمواجِ كأنكِ الأملُ الذي لا يموتُ.
يا شاطئَ الذكريات، أنتَ سرُّ الفرحِ
وجمالُ اللحظاتِ وفي كلِّ همسةٍ
أجدُكَ، تتألقُ في روحي
كأنكِ الحلمُ الذي لا يُنسى.
يا شمسَ النهار، أنتِ نورُ الحياة
تشرقينَ في الأفقِ كأنكِ زهرةٌ
تتفتحُ في بستانِ الزمنِ تُحيينَ القلوبَ
وجهُكِ، كفجرٍ يتسللُ بينَ الغيومِ
وفي كلِّ شعاعٍ تُشعلينَ الأملَ
كأنكِ أغنيةٌ تُعزفُ على أوتارِ الوجودِ
تتراقصُ الأشجارُ في حضنكِ الدافئِ
كأنها ترقصُ فرحاً بنوركِ
وفي كلِّ لمسةٍ تُعيدينَ الحياةَ
كأنكِ سيدةٌ تتوجُّ كلَّ جمالٍ
يا شمسَ النهار، أنتِ سرُّ الفرحِ
وجمالُ الكونِ وفي كلِّ نظرةٍ
أراكِ، تتألقينَ في سمائي
كأنكِ الأملُ الذي لا يزولُ.
يا شمسَ الأمل، تشرقينَ في كبدِ السماء كأنكِ شعاعٌ يُضيءُ دروبَ الحياةِ وفي كلِّ لحظةٍ
تُعيدينَ الفرحَ كأنكِ نغمةٌ
تُعزفُ في قلوبِ العاشقينَ
وجهُكِ، كالذهبِ يلمعُ
في حضنِ الصباحِ
وفي كلِّ شعاعٍ
تُشعلينَ الحماسةَ
كأنكِ لوحةٌ رُسمتْ بعنايةِ الفنِّ
تتراقصُ الأنهارُ تحتَ نوركِ الدافئِ
كأنها ترقصُ فرحاً بقدومِكِ
وفي كلِّ لمسةٍ تُعيدينَ الحياةَ
كأنكِ زهرةٌ تتفتحُ في بستانِ الوجودِ
يا شمسَ الأمل، أنتِ سرُّ النورِ
وجمالُ الأيامِ وفي كلِّ نظرةٍ
أراكِ، تتألقينَ في سمائي
كأنكِ السعادةُ التي لا تفنى.
يا شمسَ الحياة، تُشرقينَ في الأفقِ البعيد كأنكِ زهرٌ يُزهرُ في قلبِ الوعودِ
وفي كلِّ شعاعٍ تُضيئينَ الدروبَ
كأنكِ نجمةٌ تُنيرُ ليلي الحزينِ
وجهُكِ البهي، كالماءِ يجري
في نهرِ الأحلامِ وفي كلِّ لحظةٍ
تُعيدينَ الأملَ كأنكِ أغنيةٌ
تُعزفُ في صمتِ الشوقِ
تتراقصُ الأشجارُ تحتَ لمساتِكِ
كأنها تُحيكُ قصائدَ للفرحِ
وفي كلِّ همسةٍ تُعيدينَ السحرَ
كأنكِ لوحةٌ تُرسَمُ بألوانِ الفرحِ
يا شمسَ الحياة، أنتِ سرُّ الوجودِ
وجمالُ الزمانِ وفي كلِّ نظرةٍ
أجدُكِ، تتألقينَ في سمائي
كأنكِ الحلمُ الذي لا ينتهي.
يا شروقَ الأمل، تُشرقينَ في الأفقِ
كأنكِ زهرةٌ تتفتحُ في قلبِ الفجرِ
وفي كلِّ شعاعٍ تُعيدينَ الحياةَ
كأنكِ نغمةٌ تُعزفُ في صمتِ الكونِ
وجهُكِ البهي، كالفجرِ يتلألأُ
بلونِ الذهبِ وفي كلِّ لحظةٍ
تُشعلينَ الحماسةَ كأنكِ أغنيةٌ
تُحلقُ في سماءِ الأماني
تتراقصُ الأشجارُ
تحتَ لمساتِكِ
كأنها تُحيكُ قصائدَ للفرحِ
وفي كلِّ همسةٍ تُعيدينَ السحرَ
كأنكِ لوحةٌ تُرسمُ بألوانِ الحبِّ
يا شروقَ الأمل، أنتِ سرُّ النورِ
وجمالُ الأيامِ وفي كلِّ نظرةٍ
أجدُكِ، تتألقينَ في قلبي
كأنكِ الحلمُ الذي لا ينتهي.
في عالمٍ من الشعر
أنتِ، زهرةُ العمرِ تتفتحُ في بستانِ الأيامِ كأنكِ نجمةٌ تنبعثُ في الأفقِ
تضيءُ ليلي وتعزفُ على وترِ الأحلامِ
صوتكِ، كنسيمٍ يمرُّ
على وجهي كعطرِ البرتقالِ
وفي كلِّ كلمةٍ تُشعلينَ شغفي
كأنكِ حياةٌ تسري في عروقي
بلا انقطاعٍ ولا مللِ
خطواتكِ، كأمواجِ البحرِ
تتلاعبُ برمالِ شواطئي وفي كلِّ نظرةٍ
تُعيدينَ لي الذكرياتِ كأنكِ مرآةٌ
تعكسُ ما في قلبي من سحرٍ وجمالِ
وفي ختامِ قصيدتي
أنتِ، قصةُ عشقٍ تُرويها النجومُ
وكلما أغمضتُ عيني أراكِ،
تتراقصينَ في فضاءِ أحلامي
كأنكِ الأملُ الذي لا يموتُ.