نداء إلى القلب الحنون
أنتِ نجم في سماء ليلي،
تنيرين دربي في كل ظلام،
وفي كل لحظةٍ تجمعنا،
أشعر أنني أعيش في الأحلام.
دعيني أكون لكِ كالموجة،
تحتضنكِ برفقٍ وحنان،
فكل لمسةٍ منكِ تُشعل النيران،
وتعيد لي ذكريات الأمان.
أحبكِ كالأغنية التي تُعزف،
تُثير في قلبي أروع الألحان،
فكل كلمةٍ تنطقينها،
تُعيد لي شغفي وحنيني.
أنتِ الفجر في أيامي،
تُبددين ظلمات الشك،
فكل لحظةٍ معكِ سعادة،
كأنما الزمن يتوقف.
وفي عينيكِ أرى الأمل،
كل النجوم تتلألأ في عتمة الليل،
فأنتِ الحلم الذي لا ينتهي،
وحبكِ هو النور الذي يُضيء حياتي.
أنتِ النبض في قلبي،
تُحيين كل زاويةٍ من روحي،
فكلما ابتسمتِ،
تتفتح الأزهار في بستان حياتي.
أحبكِ كالعطر الذي يُحلق،
يملأ الأجواء بسحره،
فكل لحظةٍ معكِ،
تُشعرني بأنني أعيش في الجنة.
دعيني أكون لكِ كالشمس،
أُضيء أيامكِ بدفئي،
فأنتِ الخريف الذي يُزهر،
وكل ورقةٍ تتساقط تحمل شوقي.
في عينيكِ أرى المستقبل،
كل الآمال تتراقص كالأحلام،
فأنتِ السعادة التي أبحث عنها،
وحبكِ هو الطريق إلى الأمان.
وفي ليالي الشتاء الباردة،
أحتاج إلى دفء حضنكِ،
فأنتِ النار التي تحرق بردي،
وكل لحظةٍ معكِ هي سعادة.
أنتِ الأمل في خريف العمر،
تُزهرين بين الذكريات،
فكل كلمةٍ تهمسين بها،
تُعيد لي أيام السعادة.
أحبكِ كالنهر الذي يجري،
يُغذي الأرض بحُبِّه،
فكل قطرةٍ من عينيكِ،
تروي شغفي وحنيني.
دعيني أكون لكِ كالعصفور،
أُغني لكِ ألحان الفرح،
فأنتِ السماء التي أُحلِّق فيها،
وكل غصنٍ يحملني إليكِ.
في كل نظرةٍ أراها،
تُشرق شمس جديدة في حياتي،
فأنتِ الفجر الذي يُبدد الظلام،
وحبكِ هو النور الذي يُضيء طريقي.
وفي لحظات الفراق،
أشتاق إليكِ كالشجرة للمطر،
فأنتِ البلسم الذي يُعالج الجروح،
وكل ذكرى تحملني إليكِ.
أنتِ الوردة في حديقة الحياة،
تُزهرين بألوان الفرح،
فكل ابتسامةٍ منكِ،
تُدخل البهجة إلى قلبي.
أحبكِ كالأمواج التي تتلاطم،
تُداعب الشاطئ برفقٍ وحنان،
فكل لمسةٍ من يديكِ،
تُعيد لي ذكريات الأمان.
دعيني أكون لكِ كالقمر،
أنير ليلكِ بنورٍ هادئ،
فأنتِ النجمة التي تلمع،
في سماء أحلامي الواسعة.
في كل لحظةٍ معكِ،
أشعر بأن العالم يتوقف،
فأنتِ السعادة التي لا تنتهي،
وحبكِ هو الأمل الذي لا يفارقني.
وفي ليالي البرد القارس،
أحتاج إلى دفء حضنكِ،
فأنتِ النار التي تُشعل القلب،
وكل لحظةٍ معكِ هي نعمة.
أنتِ الحلم في ليالي السهر،
تُرافقيني في كل خفقة،
فكل نجمةٍ تسطع في سمائي،
تُخبرني أن حبكِ هو القدر.
أحبكِ كالأمطار في الصيف،
تُنعش روحي وتملأ قلبي،
فكل قطرةٍ من عينيكِ،
تُحلق بي إلى عالمٍ جديد.
دعيني أكون لكِ كالمسافر،
أبحث عنكِ في كل الطرقات،
فأنتِ الوطن الذي يعود إليه،
وكل خطوةٍ تقربني إليكِ.
في كل لحظةٍ أراكِ فيها،
تُزهِرين كزهرةٍ في البستان،
فأنتِ الجمال الذي لا يُنسى،
وكل ذكرى تحملني إلى الأمان.
وإن غابت شمسنا يومًا،
سأظل أبحث عنكِ في القلوب،
فأنتِ النور الذي يُضيء ليلي،
وحبكِ هو العطر الذي لا يزول.
أنتِ الأمل في عيني،
تشرقين كالشمس في الصباح،
فكل لحظةٍ بجواركِ،
تُعيد لي حلاوة الأيام.
أحبكِ كالعصافير المغرّدة،
تُغني في بساتين الورد،
فكل نغمةٍ تُخرجينها،
تُعزف في قلبي أروع الألحان.
دعيني أكون لكِ كالنجم،
أُراقبكِ من بعيدٍ بحب،
فأنتِ السماء التي أُحلق فيها،
وحبكِ هو سعادتي الأبدية.
في كل لمسةٍ من يديكِ،
أشعر بدفء العالم،
فأنتِ الأمان الذي أبحث عنه،
وكل ذكرى تجمعنا تُسعدني.
وإن غابت عنا الأيام،
سأظل أحتفظ بكِ في قلبي،
فأنتِ الحكاية التي لا تنتهي،
وحبكِ هو اللحن الذي يُحلق بي بعيدًا.
أنتِ النسيم في ليالي الصيف،
تُداعب قلبي برقةٍ وحنين،
فكل همسةٍ من شفتيكِ،
تُعيد لي ذكريات السنين.
أحبكِ كالقمر في ظلام الليل،
تُضيئين دربي بنورٍ خفيف،
فكل لحظةٍ معكِ سحرٌ،
تُشعرني بأنني في الجنة أعيش.
دعيني أكون لكِ كالأمواج،
أُحلق حولكِ بلا حدود،
فأنتِ الشاطئ الذي أرتاح فيه،
وحبكِ يسكن أعماق الوجود.
في كل نظرةٍ أراكِ فيها،
تتفتح الزهور في قلبي،
فأنتِ الجمال الذي لا يُنسى،
وأنتِ الحلم الذي يجمعني بكِ.
وإن جاءت الأيام بفرقة،
سأظل أحتفظ بكِ في قلبي،
فأنتِ الحكاية التي لا تنتهي،
وحبكِ هو النور الذي يُضيء ليلي.
أنتِ السعادة في حياتي،
تُزهرين في قلبي كأجمل زهرة،
فكل لحظةٍ أقضيها معكِ،
تُضيف إلى أيامي لمسة من السعادة.
أحبكِ بعمق الروح،
فأنتِ الأمل الذي لا ينطفئ،
وفي كل نظرةٍ منكِ،
أرى المستقبل مشرقًا وجميلًا.
دعيني أكون لكِ كالشمس،
أُضيء لكِ كل الدروب،
فأنتِ النور الذي يُنير طريقي،
وحبكِ هو أغلى ما أملك.
فيا زهرة عمري،
أعدكِ أن أبقى مخلصًا لكِ،
سأظل أحبكِ حتى آخر لحظة،
فأنتِ كل ما في حياتي،
وأنتِ الحلم الذي لا يزول.