recent
أخبار ساخنة

أطياف المحبة والإخلاص .... للدكتور. حسن ذياب الخطيب الحسني الهاشمي

"أطياف المحبة والإخلاص
رحلة الوفاء في دروب الحياة"

في زوايا القلب تنمو الذكريات،  
كأشجارٍ عارية تحت ضوء القمر،  
تتراقص الأحلام، تتلاشى الأماني،  
بينما نعيش لحظاتٍ 
من الفقد والسراب.
أيام مضت، كنسيمٍ عابر،  
حملت معها وعودًا، ثم غابت،  
أصدقاء كانوا، خناجر في الظهر،  
كيف لنا أن ننسى من غمرونا بالوجع؟
نقف في منتصف الطريق،  
نبحث عن ظلالهم في كل خطوة،  
لكننا نتعلم، مع كل سقوط،  
أن القوة تكمن في تجاوز الألم.
تتفتح زهور الصبر في قلوبنا،  
وراء كل جرحٍ يكمن درس،  
فالخيبة ليست نهاية،  
بل بداية جديدة، لروحٍ حية.
لا مجال للمجاملات،  
مع من اختاروا الغياب،  
فلن نفتح أمامهم أبوابنا،  
فالأثر يظل، لكننا نواصل السير.
شكرًا لمن أهدى لنا العذر،  
قبل أن نعتذر،  ولمن أحبنا بأخطائنا،  
وبقي كالنور في عتمة الألم.
الحياة دربٌ شاق، نُواجهه بقلوبٍ صلبة، نتجاوز المآسي،  
لنخط مجددًا فصولًا 
ملونة بألوان الأمل.
في زوايا الروح تغفو الأحلام،  
كغيمةٍ تراقصها أنسام،  
تتجلى الأماني في ضوء الفجر،  
وتعيد لنا الأمل بعد كل عتمة.
نحمل في صدورنا قصص الألم،  
لكننا نُبدع من جراحنا فنون،  
فكل خيبة تنسج لنا دربًا،  
نُضيء به سبل الحياة من جديد.
في مرآة الزمان نرى الوجوه،  
تتبدل كأوراق الشجر،  
لكن القلوب تعرف من أحب،  
ومن تركها في عتمة السهر.
فلنحتفل بالنصر على الجراح،  
فكل خطوة تُقربنا من النور،  
نتخطى المآسي، نرسم البهاء،  
ونجعل من الألم سبيلاً للسرور.
كما النجوم تلمع في سماء الليل،  
نُضيء دروبنا رغم كل ذاك الجيل،  
نُقاتل أوجاعنا بشجاعةٍ،  
فالأمل في قلوبنا هو السلاح الجليل.
في زحمة الأيام نتعلم الدروس،  
أن الغياب ليس دائمًا هو الخسوس،  
من اختار الرحيل، لا يستحق الندم،  
فالقلوب القوية تتجاوز كل عبوس.
نكتب تاريخنا بأحرف من نور،  
نتخطى الجراح، ونُعيد للروح سرور،  
كل لحظة من الألم تنحت معالم،  
وتعلمنا كيف نكون أكثر صمود.
فلنستقبل الفجر بابتسامةٍ،  
ونُعيد بناء أحلامنا بعزيمةٍ،  
فالحياة تُعطينا دروسًا ثمينة،  
نتعلم منها كيف نعيش بكرامةٍ.
في قلب كل جرح تنمو الأزهار،  
تُحاكي روحنا بألحانٍ وأسرار،  
فكل دمعة تسقط هي بذرٌ جديد،  
تُزهر في زمنٍ غير الأقدار.
نحمل من الماضي ذكرياتٍ غالية،  
لكننا نرسم غدًا مشرقًا بآمالٍ عالية،  
نتجاوز الشكوك ونُحلق في السماء،  
فالأفق ينتظرنا بألوانٍ مبهجةٍ.
مع كل شروق، نبدأ من جديد،  
نُعيد بناء ما تكسّر من العيد،  
فالحياة ليست سوى رحلةٍ طويلة،  
نتعلم فيها كيف نكون الأشدّ صمود.
فلنغفر لمن خذلنا، ولمن تركنا،  
فالحب في قلبنا هو ما يُبقينا،  
نُضيء دروب الآخرين،  
ونجعل من الألم جسرًا يجمعنا.
في كل فصلٍ نعيش حكاية،  
نُكتب فيها مشاعرنا بجرأةٍ،  
نتخطى الصعاب، نعيد الأمل،  
فالحياة تُعيد بناء القلوب برعايةٍ.
نحمل في قلوبنا شغف الفرح،  
مع كل لحظة تمر، نُدرك سرّ السرح،  
أن الألم يُصقل أرواحنا كالمعادن،  
ويُظهر لنا جمال الحياة في الفرح.
فلنحتفل بالتغيير الذي يجتاح،  
ونُغازل الأيام بنظرةٍ مدهشةٍ،  
فكل غيمة سوداء تُمطرنا دروسًا،  
تُعلمنا أن نُحب بعمقٍ وإخلاصٍ.
نُسافر عبر الزمن بأحلامٍ جديدة،  
نهتف بحياةٍ ملؤها السعادة،  
فالأمل رفيقنا في كل طريق،  
يُضيء لنا الدرب ويُحلق بنا بعيدة.
في ظلمة الليل تتلألأ الأماني،  
كفجرٍ يشرق بعد ليالٍ من الأذاني،  
فالأمل شعلة لا تنطفئ أبدًا،  
يُحيي القلوب ويبعث فينا الأماني.
إذا طغى اليأس على دروب الحياة،  
فالأمل كالنور يُضيء في الخفاء،  
يُعيد لنا الثقة في غدٍ مشرق،  
ويزرع في النفوس روح البقاء.
تتلاشى الظلال حين نُؤمن بالفرح،  
فالخسارة ليست نهاية، بل بدايةٌ لرحل،  
نُحلق بأجنحة الحلم في السماء،  
نواجه العواصف، نُعانق الأمل.
فلنُعانق الحياة بكل ما فيها،  
فالأمل هو الكنز الذي لا يفنى،  
نتحدى العواصف، نُعيد بناء الدروب،  
فكل يوم جديد 
يحمل في طياته الأمل.
كالأشجار تنمو رغم العواصف،  
قوة الأمل تحطم كل المعاصف،  
تُزهِر في قلوبنا ألوان السعادة،  
وتعيد لنا الحياة بعد كل انكساف.
في زمن الشكوك، نُشعل الشموع،  
نتجاوز الحواجز، نُقاتل العزول،  
فالأمل هو الجسر الذي يربطنا،  
بين الواقع وأحلامٍ في الفؤاد تجول.
نُدرك أن السقوط ليس نهاية،  
بل فرصة لنصنع من الألم سعادة،  
فكل جرحٍ يحمل في طياته درسًا،  
يُعلمنا كيف نُعيد بناء المودة.
فلنستقبل الحياة بقلوبٍ صادقة،  
نُعانق الأمل في كل لحظةٍ فريدة،  
فالحياة تُهدي من يؤمن بالفرح،  
وتُفتح أمامه أبواب السعادة.
في قلب كل فجر يلوح الأمل،  
كزهرةٍ تتفتح في حضن الجبل،  
يُخبرنا بأن الغد يحمل الخير،  
وأن الحياة تُعيد لنا طعم الجمل.
في زحمة الأيام، نُشعل الشموع،  
ونغني للأحلام بأصواتٍ من سحر،  
فالتفاؤل كالماء يُسقي أرواحنا،  
ويمنحنا القوة لنُواجه القدر.
نتخطى الصعاب، نُحلق في الفضاء،  
نجعل من كل لحظةٍ ألوانًا وضياء،  
فالحياة أبهى حين نؤمن بالفرح،  
ونُسطر فيها حكاياتٍ من الوفاء.
فلنزرع الأمل في كل مكان،  
ونُحارب اليأس بكل إيمان،  
فالتفاؤل رفيقنا في كل درب،  
يُعطي للعيش معنىً ورحمان.
في وجه العواصف تقف الأرواح،  
كالأشجار الراسخة وسط الرياح،  
تُجابه الصعاب بلا خوفٍ أو وجل،  
فالشجاعة في القلب 
تحملنا نحو الفلاح.
نُعانق التحديات كفرسانٍ شجعان،  
نُواجه المخاوف، نبني آمالًا وأحلام،  
فكل خطوة نخطوها تُصنع من عزم،  
تُجدد فينا الروح وتُزهر الألوان.
إذا جاء الليل بظلامه الدامس،  
تتألق النجوم، كالنور البارز،  
فالشجاعة تُضيء لنا دروب الحياة،  
وتمنحنا القوة لمواجهة كل قاسٍ.
فلنرتدي درع الجرأة في الأوقات،  
ونُواجه الظروف بقلبٍ صلبٍ لا يُحبط،  
ففي كل معركة نكتسب الشجاعة،  
نُصبح أسودًا 
تُسطر في التاريخ البطولات.
في وجه العواصف، تشرق الأرواح،  
كالأشجار الراسخة وسط الرياح،  
تجابه الصعاب بلا خوفٍ أو جَزَع،  
فالشجاعة في القلب تُضيء الفلاح.
نُعانق التحديات كفرسانٍ شجعان،  
نُواجه المخاوف، نبني آمالاً وأحلام،  
فكل خطوة نخطوها تُصنع من عزم،  
تجدد فينا الروح وتُزهر الألوان.
إذا جاء الليل بظلامه الدامس،  
تتألق النجوم، كالنور البارز،  
فالشجاعة تُضيء لنا دروب الحياة،  
وتمنحنا القوة لمواجهة كل قاسٍ.
فلنرتدي درع الجرأة في الأوقات،  
ونُواجه الظروف بقلبٍ صلبٍ لا يُحبط،  
ففي كل معركة نكتسب الشجاعة،  
نُصبح أسودًا 
تكتب في التاريخ البطولات.
فلنُشعل الأمل في كل صباح،  
ونُعيد بناء ما تهدم من سراح،  
فالشجاعة سلاحنا في كل ميدان،  
تُضيء لنا الدرب وتمنحنا الفلاح.
مع كل تحدٍ، نُثبت وجودنا،  
فالحياة تُعلمنا، تمنحنا جدودنا،  
نُعانق الأحلام، نُواجه المخاوف،  
فنحن الأبطال، 
نكتب قصتنا بكل فخرٍ وحنان.
فلنرفع رايات الأمل في السماء،  
ونغني للحياة بأرقى الألحان،  
ففي كل نبضة، يعيش التفاؤل،  
ونُصبح معًا دربًا للأمان.
في زوايا القلب تنمو الأحلام،  
كأشجارٍ تتحدى قسوة الزمان،  
نُشعل الشغف في كل دربٍ نخطو،  
ونُعيد بناء ما تكسّر من أمان.
نحمل في صدورنا طيف الأمل،  
كفجرٍ يشرق بعد ليالي الجهل،  
فالشجاعة تقودنا نحو المجد،  
وتفتح لنا أبوابًا من النور والأمل.
فلنقف معًا في وجه العواصف،  
نُعانق الحياة، نُحارب الكوارث،  
فكل تحدٍ يعزز من عزيمتنا،  
ونكتب في التاريخ أسطورةً من الفخر.
فلنعيش الحياة بكل ما فيها،  
ونزرع الفرح في كل الدروب،  
فالأمل هو النور الذي يُضيء،  
ويدفعنا لنكون دومًا في الصعود.
في دروب الحياة، نلتقي بالأصدقاء،  
كالأضواء التي تُضيء في الظلام،  
هم السند في الأوقات الصعبة،  
وهم الفرح الذي يُعيد للأيام.
تُعزف الألحان بأصوات المحبين،  
تتراقص القلوب على نغم الأنس،  
فالصداقة كنزٌ لا يُقدر بثمن،  
تُهدي لنا الأمل، وتُعطر الفرح.
في كل ضحكة، تُبنى الذكريات،  
ونُسطر معًا أروع الحكايات،  
فأصدقاء الروح هم الأمان،  
يُشاركونا الفرح ويُخففون الأوجاع.
فلنحافظ على الأرحام في قلوبنا،  
ونُعانق اللحظات بكل حنان،  
فالصداقة هي الجسر الذي يجمعنا،  
يُضيء لنا دروب الحياة بالألوان
في عيون الأوفياء تُشرق الأمان،  
كالشمس التي تضيء كل الأزمان،  
هم الذين يُحافظون على العهود،  
ويُدافعون عن الحب بكل وجدان.
فالوفاء دربٌ يمضي نحو المجد،  
يُعطر القلوب بأجمل النبضات،  
فمن يُخلص في حبه وصداقته،  
يُصبح نجمًا في سماء العلاقات.
في لحظات الضعف، يكونون السند،  
كالأشجار الراسخة في وجه العواصف،  
يُشاركونا الأفراح ويدعمون الأحزان،  
فهم الحُصن الذي يحمي من المخاطر.
فلنُكرم مَن يُخلص لنا بالوفاء،  
ونُعبر عن مشاعرنا بكل اعتناء،  
فالعلاقات الحقيقية تُبنى على الثقة،  
وتُزهر بالأمل في كل الأرجاء.
في قلوب الأوفياء تسكن الأماني،  
كنجومٍ تتلألأ في ظلام الليالي،  
يُحافظون على الوعود كالعهد،  
ويظلّون معنا رغم كل التحديات.
عندما تشتد الأزمات ويغيب الفرح،  
يكونون كالنور في دروبٍ مظلمة،  
يُخففون الأوجاع، يزرعون الأمل،  
فهم الأصدقاء في كل الأوقات.
فلنُحافظ على عهودنا في كل حين،  
ونُعبر عن وفائنا بكل يقين،  
فالحب الصادق يُزهر في القلوب،  
ويبقى خالدًا رغم كل الظروف.
في زمن الخيانة، يُبقى الأوفياء،  
كالأشجار التي لا تهزها الرياح،  
يُعلموننا معنى الإخلاص والصدق،  
فهم النور الذي يُضيء لنا الحياة.
في صدور الأوفياء تنمو الأمنيات،  
كأضواء تتلألأ في ظلام الليالي،  
يحفظون العهود كالأمانة الغالية،  
ويظلون معنا أمام كل التحديات.
عندما تعصف الأوقات وتغيب البسمة،  
يكونون كالنور في طرقاتٍ معتمة،  
يُخففون الآلام، يُزرعون الأمل،  
فهم الأصدقاء في كل الأزمان.
فلنحافظ على وعودنا في كل وقت،  
ونعبر عن إخلاصنا بكل تأكيد،  
فالحب الحقيقي يُزهر في النفوس،  
ويبقى دائمًا رغم كل الصعاب.
في زمن الخيانة، يبقى الأوفياء،  
كالأشجار التي لا تُحركها العواصف،  
يُعلموننا معنى الوفاء والصدق،  
فهم الشعاع الذي يُضيء لنا الحياة.
الوفاء هو دربٌ من نورٍ مُشرق،  
يُغذي القلوب بالأمل والصدق،  
فهو العهد الذي لا ينكسر،  
وهو الحب الذي يبقى في الأفق.
في كل لحظة، يُظهر الأوفياء،  
معاني الإخلاص في الأفعال،  
كحكايات تُروى عبر الزمان،  
تُسطر في القلب أجمل المعاني.
هم الأمان في زحمة الحياة،  
كالسفينة التي تحملنا عبر الموج،  
يُقاسمون الفرح، يُشاركون الحزن،  
فهم الروح التي تنبض بالعزيمة.
الوفاء هو الجسر بين الأرواح،  
يُقوي الروابط، يُعزز الإخاء،  
فمن يُخلص في حبه وعهده،  
يُصبح رمزًا للوفاء في كل أنحاء.
ثمرة الوفاء تثمر حبًا وودادًا،  
كالبستان الذي يزهر بالألوان،  
تُعطي الروح سعادة واطمئنان،  
وتُزرع الأمل في كل الأزمان.
فالأوفياء يجنون ثمار الصدق،  
كالماء العذب في نهرٍ عميق،  
تُغذي القلوب وتعزز الأواصر،  
وتُثمر صداقات في كل عميق.
تُشرق الابتسامة في وجه الأصدقاء،  
وتُعطر الأوقات بأجمل الذكريات،  
فكل لحظة تُحفظ في الذاكرة،  
تُصبح كنزًا من المحبة والأماني.
عندما تثمر العلاقات بالوفاء،  
تُشرق الحياة بكل الألوان،  
فهي زهرٌ يعطر دروب الحياة،  
ويُبقي القلوب في حالة اطمئنان.
بقلمي الشريف د. حسن ذياب 
الخطيب الحسني الهاشمي
google-playkhamsatmostaqltradent