recent
أخبار ساخنة

حم نور الصراط كهيعص .... للأستاذ. بديع عاصم الزمأن

الحجم
حم نور الصراط كهيعص

ابنُ الترابِ أبصرَ إبليسَ في عينه، فهل تُدرَكُ الحقيقةُ بنقصِ البصيرةِ والتدليسِ؟

شهادةُ الحقِّ برهانٌ ونورٌ، لكنَّ الدجى في الدربِ أقامَ سدودًا وحبائسَ.

فأينَ المسيرُ إذا غدتْ الطرقُ موانعَ تيهِ في ليلِ التزييفِ والتدنيسِ؟

أقعدتَ صفَّ النُّهى إذ كنتَ ذا بصرٍ، لكنَّ عينَك لم تُبصرْ إلا ضوءًا مُستحسَّسًا.

كلُّ الخطى تتلاشى في دياجيرها، إلا خُطىً نَحْوَ نورِ اللهِ محفوظةٌ ومُقدَّسة.

يا سابقَ الفجرِ في بيدِ الضلال، أما آنَ الأوانُ للسرى نحوَ ربٍّ بلا انكسار؟

الم

منطقِ الوحي: جنٌّ وإنسٌ، ودابةٌ، وطيرٌ، ووحشٌ، ونبات ، كاءن 
من كان حي او جماد
منطق لا اله الا الله محمد رسولَ الله 

ب عاصم الزمان
google-playkhamsatmostaqltradent